بعد نشر عدة مقاطع صوتية منسوبة للنائب الأول لرئيس الجمعية الوطنية سابقا حمادي ولد أميمو، تتناول مجريات التحقيقات البرلمانية ومسارها ودوافعها ، قيل
ان الرئيس السابق يحتج بها في تأكيد رشوة النواب.
نفى النائب ولد أميمو جملة وتفصيلا ما أرادت تلك التسجيلات الوصول إليه، واصفا إياها بالمفبركة والتي يسعى أصحابها حمل الرأي العام على اعتماد فكرة مفادها أن النائب الأول لرئيس الجمعية الوطنية يقدم كشفا مزعوما حول ما يمكن أن يكون رشوة تلقتها لجنة التحقيق
البرلمانية، وجاء في نص التوضيح ما يلي: