ڭلب الكركار في ضواحي مدينة تنبدغه من الجهة الغربية غير بعيد عنها، وهو المقصود بـ"القُليب" في قول محمد المختار بن امباله:
وقلبي للقُليب يحن هل لي == هنالك في القُليب من وقوف
وذكره الشيخ محمد لمين بن سيد امحمد المشظوفي رحمه في قوله:
يامس عند الكركار == جاو اعلين خطَّار
ڭالُ عنّْ ابلحبار == أهلُ نزلُ بڭيلْ
واعلم بيهَ بكار == واجحدهَ بيه الويل
ولا حسيت ابلخبار == الين العاد الليل
أمَّانَ ي المعبود == لُ كنت اعلمت اڭبيل
أنْهم بڭيل انعود == ڭيلت اڭبيل أڭيل
وذكره كذلك القاضي سداتي بن حمادي رحمه الله في قوله:
واسكِ مذْ فات امن اطبول == بين الكركاروبطبول
واركاب الدهر الِّ اتصول == من كل انهار وليلَ
واركاب اتجِ واجميع هول== هومَ واغيود النيلَ
عالم مُلانَ والرسول == والجماعَ لفْضيل
عن عاد اعليَّ فرظ ڭول == ان الدنيَ ثقيلَ