قال وزير الثقافة والشباب والرياضة و والعلاقات مع البرلمان، محمد ولد اسويدات، “إن مهرجان جول، هو أحد العناوين البارزة في الشق الثقافي من تعهدات الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني.”

وأشار في كلمته خلال افتتاح المهرجان أمس الجمعة، إلى أنها “حاضرة في خططه الاقتصادية، وذلك حين قرر إضافة مكونة تنموية إلى مكونته الثقافية على غرار ماتم القيام به في مدائن التراث”.

ولفت إلى أنه “تدخلت في النسخة الأولى من مهرجان جول الثقافي ثمانية قطاعات حكومية”.

أفادت مصادر إعلامية سنغالية بأن المحامي السنغالي سيرى كلودور عضو فريق الدفاع عن الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، غادر العاصمة السنغالية داكار البارحة إلى باريس للعلاج من وعكة صحية.

وأصيب المحامي، الذي يدافع أيضا عن المعارض السنغالي عثمان سونوغو، بوعكة صحية جراء إطلاق قوات الأمن السنغالية الغاز المسيل للدموع بينما كان يرافق سونوغو أثناء محاولة الشرطة جلبه بالقوة للمحكمة.

وانضم المحامي السنغالي لفريق الدفاع عن ولد عبد العزيز قبل أشهر، كما حضر بعض الجلسات الماضية لمحاكمة الرئيس السابق بنواكشوط.

قال الرئيس محمد ولد الغزواني إن إنشاء مهرجان جول الثقافي يثبت إصرار الحكومة القوي على ترقية التنوع الثقافي، لضمان بقائه قوي الحضور في الذاكرة الجماعية.

وأكد ولد الغزواني ، أن الحكومة الموريتانية مصرة على ترقية التنوع الثقافي واللحمة الوطنية، من أجل اكتساب الاستمرارية التاريخية وصمود الدولة والشعب.

وأضاف ولد الغزواني خلال افتتاحه للنسخة الأولى من مهرجان جول الثقافي، أن التنوع الثقافي عاملا فاعلا في ترسيخ الوحدة الوطنية وتقوية اللحمة الاجتماعية.

نقلت مصادر إعلامية معلومات متطابقة، توضح أن العشرات من ضباط وقادة المؤسسة العسكرية سيحالون للتقاعد

وحسب تلك المصادر فإن المحالين حسب اللوائح التي تم إعدادها وهي قيد مسار التوقيع.

ويتعلق الأمر بكل من الألوية :

1- الجنرال حبيب الله ولد النهاه ـ مساعد قائد أركان الجيش

2- الحنرال حننه ولد هنون ـ مدير الأمن الخارجي والتوثيق

3- الجنرال محمد ولد شيخن ـ قائد أركان البحرية الوطنية

4- الجنرال حمادي ولد أعلي مولود ـ قائد أركان الطيران العسكري

5- الجنرال محمد ولد رافع ـ مدير المستشفى العسكري

قالت مصادر محلية إن قائد التجمع العسكري للجيش الوطني بمنطقة بولنوار المقدم المحجوب ولد سيد أحمد توفي اليوم الجمعة في  حادث سير على طريق انواذيبو أنواكشوط.

ويقول العارفين بالمقدم المحجوب إنه كان مثاليا في التفاني العمل وخدمة الغير رحمه الله.

غادر الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، العاصمة نواكشوط، صباح اليوم الجمعة، متوجها إلى مدينة چول بولاية گورگول جنوب البلاد، للإشراف على افتتاح النسخة الأولى من مهرجان ثقافي في المدينة.

وكانت الحكومة الموريتانية، قد صادقت في شهر نوفمبر الماضي، على استحداث مهرجان ثقافي في مدينة “جَول”، للاحتفاء بثقافة الضفة.

المهرجان سيشارك في افتتاحه عدد من أعضاء الحكومة، إلى جانب السلطات الإدارية والأمنية المحلية.

ويرافق الرئيس ولد الشيخ الغزواني وفد يضم كلا من:

– الدكتورة مريم الداه، السيدة الأولى؛

– كمبا با، الوزيرة المستشارة برئاسة الجمهورية؛

أجرى قائد الأركان العامة للجيوش الفريق المختار ولد بله شعبان تغييرات جديدة، جاءت على النحو التالي:

-العقيد محمد ولد أكلاي، الحارس الشخصي للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، عين مديرا للثانوية العسكرية.

ويعتبر ولد أكلاي رابع مدير للثانوية العسكرية منذ إنشائها، بعد كل من العقيد محمد الأمين ولد حم ختار، العقيد الحسن ولد مكت ثم العقيد محمد المصطفى يبه.

-العقيد محمد ولد بناني عين مديرا لمركز تدريب المغاوير بانبيكه بولاية تكانت

أجرى الفريق مسقارو ولد سيدي المدير العام للأمن الوطني، تغييرات جزئية في مفوضي الشرطة، وذلك على النحو التالي:

-مستشارا للمدير العام للأمن الوطني:

المفوض الرئيسي محمد الأمين ولد اطويلب

-مفوضا للشرطة في لعيون:

المفتش: عبد الله بابه ولد محمد سالم

-مفوضا للشرطة في مقامه:

-المفتش: محمد عبد الله ولد بزيد

بقلوب مؤمنة راضية بقضاء الله وقدره، انتقل الى رحمة الله تعالى أخي وصديقي سدينا بن محمد بن مولاي عبد القادر بن مولاي عبد الله بن مولاي الحسن.

وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم مولاي الحسن بن مولاي عبد القادر بأحرِّ التعازي والمواساة إلى الوالد محمد بن مولاي عبد القادر وإلى الوالدة فاطمة بنت سيدنا علي، وعن طريقهم إلى الإخوة وجميع أفراد أسرة أهل مولاي الحسن في شكرطيل والستري والنعمة ونواكشوط.

سلمت السلطات الموريتاني الليلة البارحة جثمان محمد يسلم محمد محمود لذويه، وهو ثاني قتلى العملية العسكرية المشتركة بين الجيش والدرك وسلاح الجو، والتي وقعت السبت في منطقة المداح بولاية آدرار.

وسمحت السلطات لوالدي ولد محمد محمود وحدهما بمعاينته في المستشفى قبل تسلم جثمانه، فيما نقلته سيارة إسعاف مصحوبة بسيارات من الشرطة إلى مقبرة الرياض بولاية نواكشوط الجنوبية، حيث صلى عليه عدد من أقاربه، قبل أن يتم دفنه في هذه المقبرة.