كشف مصدر أمني عن تفاصيل سبب توقيف ثلاثة من أصحاب السوابق من ضمنهم حرسي سابق يحمل إقامة "شينك" أوروبية يعرف ب"كابه" سبق أن أحيل أكثر من مرة بتهمة السرقة عن طريق النشل(من سيارات الأجرة والحافلات)وهي مهنة يعمل فيها منذ أكثر من ثلاثين سنة، إضافة إلى مشاركة عصابات في عمليات سطو على مصارف ومحلات تحويل عملات.

الثاني يدعى داودَ ولد الزين ويعرف ب"اكرك" صاحب سوابق في ميدان السرقة بالكسر ليلا سبق أن سجن أكثر من مرة وقضي عليه بأحكام مختلفة.

عادت ظاهرة الكلاب السائبة من جديد للعاصمة نواكشوط حيث تمكنت البارحة من احتلال منطقة ، لتدافع عنها بشراسة وتهاجم المارة.

فقت تجمعت حشود من هذه الكلاب على ضفة المستنقع الواقع بين قندهار ومنطقة الترحيل متخذة منه "كزرة" عشوائية جديدة ومتجاهلة قرارات وكالة التنمية الحضرية "لادي".

وتشكل هذه الكلاب التي يجهل وضعها الصحي ، خطرا على المواطنين حيث تهاجم المارة بالقرب من مستعمرتها .

شب خلاف بين مواطنين بعد اصطدام بين سيارتين الليلة البارحة في كرفور حيث انكسرت عين إحدى السيارات ، و اتهم كل منهما الآخر بالخظأ المتعمد وتبادلا تهما تخللتها ملاسنات .

وقد تمكن موقع "صوت" من تصوير الحادث حيث تبين لاحقا ان صاحب السيارة الصغيرة المتضررة هو الظالم ، اما الاخرى فهي من نوع هليكس يستغلها دبلوماسي سابق لموريتانيا في ابوجا بنيجيريا.

أعلن اليوم الثلاثاء مجلس جائزة شنقيط 31-10-2017 عن أسماء الفائزين بالجائزة للعام 2017، وشملت الجائزة ثلاث تخصصات:

هي الدراسات الإسلامية، والعلوم والتقنيات، والآداب.

وجاءت الجوائز كالتالي:

جائزة شنقيط للدراسات الإسلامية كل من الدكتور يحي ولد البراء عن كتابه "الوحي والواقع والعقل" و الدكتور محمد احمد ولد محمد عالي عن كتابه " الإعلام الغربي والإسلام" مناصفة بينهما.

فيما نال جائزة شنقيط للعلوم والتقنيات الدكتور محمد سعيد ولد محمد سيديا منيه عن كتابه "مساهمة في دراسة النباتات الطبية والعطرية والعلفية في موريتانيا"باللغة الفرنسية.

أقدم الفنان الشاب محمد فاضل ولد سيد احمد ولد احمد زيدان زوال اليوم على طعن مواطن يدعى "مالك ولد بوكرن" بخنجر اثر شجار بينهما وقع داخل مكاتب سلطة تنظيم النقل (مقر عمل المتهم بالقتل).

وحسب شهود عيان فإن القتيل "ولد بوكرن" هاجم بشدة والدة ولد احمد زيدان الفنانة عيش بنت شغالي ووصفها بأبشع الأوصاف أمام ابنها وعدد من عمال المؤسسة، وهو ما أغضب ولد احمد زيدان الذي حذره من الاعتداء لفظيا على شرف والدته عيش بنت شغالي، لتنشب بينهما مشاجرة قوية انتهت باقدام ولد احمد زيدان  على طعن ولد بوكرن بخنجر وحمله إلى الشرطة والدماء تسيل منه قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة هناك.

علم موقع "صوت" من شاهد عيان أن المدعو مالك بوغرن, الذي عادة ما يظهر إلى جانب زيدان في استقبالات الرئيس ، تم طعنه قبل قليل بسلاح أبيض أمام سلطة تنظيم النقل.

وقال الشاهد إن الضحية تم نقله على جناح السرعة إلى المستشفى. مشيرا إلى أنه توفي قبل وصوله لمركز العلاج.

نقل مصدر مقرب من الاوساط الفنية الموريتانية لموقع "صوت" عن فنانة موريتانية مشهورة قولها: ان فضيحة وقعت في حفلة زفاف بطلتها هذه السيدة التي وصفتها بالمحترمة.

وقالت إن الفضيحة تمثلت بإقدام السيدة على إلغاء مبلغ 200 ألف أوقية من فئة ألف لكنها من الأوراق النقدية القديمة ، أثناء غنائها على المنصة ، تم التقاطها من احد مساعديها الخاصين بجمع الاوراق دون ان ينتبه .

كشفت مصادر مطلع النقاب عن اساليب غريبة من الغش أخرى مبتكرة ، تم تداولها من طرف معظم المشاركين في قاعات امتحان تكوين المعلمين في نواكشوط.

وكان ابرز هذه الأساليب وأكثرها جرأة ، هو عرض حلول احدى المواد بين المشاركين وتداولها على بعض مواقع التواصل الاجتماعي ، قبل طرح المادة بساعات أما طرق الغش التقليدية فحدث ولا حرج.

بسم الله الرحمن الرحيم, الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على محمد خاتم النبيين, و على آله و صحبه و المهتدين بهديه إلى يوم الدين.

وبعد فيقول الفقير إلى رحمة مولاه محمد الأمين الشاه, إمام مسجد الخيف في مقاطعة تيارت بمدينة نواكشوط عاصمة موريتانيا, عفا الله عنه ونصره وعافاه:

لقد رأيت أن أقدم إلى الناس عرضا عن مسألة بدت لي في غاية الأهمية و الحساسية:

ألا و هي مسألة الولاية في النكاح.

لا يختلف اثنان على ان سنة 2019 ستنتهي المأمورية الثانية  لرئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز..!

ولا يختلف اثنان على ان   دستور البلاد يحدد مدة ولاية رئيس الجمهورية بخمس سنوات قابلة للتجديد مرة واحدة .

ولا يختلف اثنان على ان هذا الشعب هو صاحب السيادة وهو من يصوت بالأغلبية على الدستور والرئيس ..!

ولا يختلف اثنان على ان هذا الشعب المعروف بشعب موريتانيا هو من جاء بالرئيس ولد عبد العزيز ، والدستور..!

ولا يختلف اثنان على ان الشعب بامكانه ان يقلب الدستور رأسا على عقب ،وبالاغلبية فقط..!