أكد رئيس الجمهورية، السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أن التحدي الرئيسي الذي يجب أن تعمل دول الساحل على رفعه في مجال التعليم، هو النجاح في زيادة الولوج إلى تعليم قاعدي بشكل كبير وترقية التميز والتعليم العلمي والفني وتصحيح عدم المساواة في التوزيع، وبشكل خاص، تحسين الكفاءات والاحتراف ومستوى التكوين الأصلي والمستمر لطواقم التدريس والتأطير. فبمدرسين ناقصي التكوين أو عاملين في بيئة غير ملائمة، ستظل حتما جودة التعليم ضعيفة مهما كان حجم الاستثمارات والجهود المبذولة.
أعربت وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي عن رغبتها في التعاقد مع المتقاعدين الراغبين في التعاقد معها بصيغة "مقدمي خدمة التعليم".