نقل مصدر سكاني لموقع "صوت" ان محلا لبيع الهواتف تم إغلاقه من طرف الشرطة الوطنية يوم أمس ، قبل أن تسطو عليه عصابة ليلية وتحمل جميع ما تحمله رفوفه من هواتف وبضاعة.
ولم تكتفي العصابة بالمحل المذكور، بل حاولت السطو على صيدلية مجاورة للمحل، ما يرجح انسيابية الأمن في عين المكان.
ويقع المحل المذكور في حي المشروع بتيارت، حيث يتولى الأمن تطبيق حظر التجوال، وهو ما يحول بين ألمواطنين وحماية ممتلكاتهم.
وكان صاحب المحل قد اغلقه امس بأوامر الشرطة، إلا أن سكان الحي ابلغوه صباح اليوم ان محله تعرض للسطو البارحة
أدان الاتحاد العام لعمال الصحة بموريتانيا ما وصفه بالتصرف اللا قانوني، مُعلنا وقوفه في وجه أي تلاعب بمكتسبات العمال.