في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية في مالي، يواصل مئات الأشخاص، معظمهم من النساء والأطفال، النزوح من قراهم، بحثاً عن ملجأ في موريتانيا.
وقالت وكالات الأمم المتحدة، إن عمليات النزوح الجديدة، التي انطلقت بداية شهر أبريل الجاري، جاءت من قرى مالية تقع بالقرب من الحدود مع موريتانيا.
وقد دفع تزايد العنف في المنطقة الحدودية، سكان القرى إلى اللجوء نحو مخيم “امبرة” داخل الأراضي الموريتانية، والذي تقول مفوضية الأمم المتحدة للاجئين إنه بات مكتظا.