
حسب معلومات حصل عليها موقع "صوت" فإن منزل السيدة المصابة بكورونا ، هو هذا المنزل الذي تحاصره الآن الحرس و سيارة تابعة لوزارة الصحة و الذي كانت تسكن به السيدة المصابة ، وهو منزل يقطن به الكثير من الباعة المتجولون (بتك bethieg) الذين يجوبون المدينة يوميا للأسف في البحث عن لقمة العيش.
ودون حمود ولد الطلبة على صفحته ما يلي :
بعض ما توصلنا إليه من خلال عدة اتصالات بجيرة
وأقارب السيدة المصابة؛
١- السيدة موريتانية لكن لها أقارب وجذور سنغالية وأنا شخصيا سبق لي تدريس حفيدة لها تدعى فاطمة انجاي.
٢- السيدة لم تذهب إلى السنغال لمدة طويلة من الزمن
٣- السيدة نُقل إليها الداء من طرف صديق ابنها العائد من السنغال منذ يومين تقريبا بمساعدة ابنها.
٤- السيدة تعمل بالفعل كبائعة خضار وقد كانت تزاول
مهنتها للأسف قبل تدهور صحتها.
ملاحظة:
جميع أبناء وبنات السيدة تم نقلهم إلى الحجز الطبي بمن فيهم السنغالي المتسلل بمساعدة ابن العائلة.
#اللهم_سلم
