أثار تناول الفقيه محمد الأمين ولد الشاه قيل سنتين ، بعض المسائل المسكوت عنها في المجتمع الموريتاني جدلا واسعا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
ولقي مقطع صوتي يتحدث فيه الفقيه عن بعض الممارسات الجنسية الشاذة بين الزوجين وإجازتها انتقادا من معظم فقهاء موريتانيا .
المقطع المذكور تم تداوله بشكل كبير على صفحات التواصل الإجتماعي في البلاد واختلفت الأراء حوله بين من اعتبره خارج عن سياق لغة الفتوى المعهودة، بينما اعتبره البعض مفيد وتحدث بصراحة وبلغة مفهومة لدى عامة الناس.
هذا وقد عاد الفقيه ولد الشاه للحديث وبلغة صريحة ومثيرة عن الجنس وذالك في رده على سؤال حول مشاهدة الصور الإباحية.