رسم خبراء مغاربة خارطة طريق لبلادهم عدّدوا فيها المكاسب السياسية والاقتصادية عقب العودة إلى الاتحاد الأفريقي، بعد غياب استمر لأكثر من ثلاثة عقود.
وأكد الخبراء أن المغرب سيصبح "ورقة صعبة" داخل ملعب المنظمة الأفريقية، بعد تجاوز "الكرسي الفارغ"، خصوصا مع ثقله الاقتصادي باعتباره ثاني مستثمر بالقارة، علاوة على صفة "الشريك المتقدم" مع الاتحاد الأوروبي، ما يتيح له استثمارها للرفع من مستوى العلاقات بين القارتين العجوز والسمراء.