أفادت مصادر اعلامية أن تعليمات وصلت لمفتشية وزارة الإسكان الموريتانية بالبحث عن سجلات و وثائق جميع العقارات و الأراضي التي منحت خلال العشرية المنصرمة للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز و أفراد أسرته و المقربين منه.

وحسب مصادر موقع تقدمي الذي أفادت بالخبر فإن البحث لا يزال مستمرا في أرشيف وزارة الإسكان خصوصا المتعلق بسنوات 2013 و 2014 و 2015، حيث يتم تتبع كل العقارات التي منحت للرئيس السابق و للمقربين منه.

ردا على تغريدة للرئيس  محمد ولد الشيخ الغزواني على حسابه الخاص تحدث فيها عن زيارته للملكة العربية السعودية علق الشبيه ولد الشيخ ماء العينين قائلا :

" ابقوا في وطنكم لأنه على حافة الإنفجار. مارسوا سلطتكم من فضلكم وتخلصوا من مدير ديوانكم ومن القائمين على البروتوكول. مارسوا السلطة....مارسوا السلطة مادام ذالك متاحا لكم.  لقد تجاوزتكم الأحداث.... الرئيس ماكي صال كان عندكم في الوقت الذي كانت صحافته تصف موريتانيا بالآبرتايد "

يذكر أن السيد اشبيه ولد الشيخ ماء العينين أحد السياسيين الأوائل الذين أسسوا حزب "  الجبهة الشعبية " وأحد المرشحين السابقين للرئاسة

غادر الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز نواكشوط مساء اليوم متوجها إلى أسبانيا في أول رحلة له خارج البلاد من تصاعد الخلاف مع خلفه الرئيس الحالي محمد ولد الغزواني.

وسافر ولد عبد العزيز إلى لاس بلماس بجزر الكناري رفقة زوجته تكيبر بنت أحمد، وابنته أسماء عبد العزيز.

واستقل ولد عبد العزيز طائرة الموريتانية للطيران في رحلتها مساء اليوم من مطار نواكشوط إلى مطار لاس بلماس.

أفادت مصادر إعلامية متطابقة أن الشرطة الموريتانية استدعت بعض الموظفين في إدارة املاك الدولة ، واستمعت لشهاداتهم حول مؤامرة  أختفاء وثائق أرضية ، تم خلالها سرقة قطع أرضية في مقاطعة تفرغ زينة .

وأوضحت المصادر أن القطع تم بيعها لآخرين ، بطريقة احتيالية متعددة.

وأضافت المصادر أن التحقیق في القضیة تم على إثره توقیف سمسار في بیع الأراضي مقرب من شخصیة نافذة داخل إدارة "أملاك الدولة"، إلى جانب رئیس مصلحة وسكرتیرة والموثق.

ولم تستبعد المصادر، أن تطال التحقیقات آخرین حول ھذه القضیة المثیرة، والتي كُلفت بفتح التحقیق حولھا المفوضیة الخاصة بالشرطة القضائیة.

أفادت مصادر سكانية أن سيارة دهست طفلا موريتاني قرب مستشفى مدينة النعمة واردته قتيلا ، قبل ان تلوذ بالفرار دون التعرف على هوية سائقها.

وأوضحت المصادر أن الطفل مازال ملقى في مكان الحادث في انتظار معاينة وكيل الجمهورية .

وقد تجمع حشد كبير من المارة على جثة الطفل في انتظار انتهاء الاجراءات الامنية والقضائية لهذه الحالات.

ومن المنتظر ان يواجه الامن تحدي كبير في التعرف على هوية القاتل الذي هرب من مسرح الجريمة.

كشف مصدر اعلامي النقاب عن قصص غريبة تروج هذه الأيام في حي الترحيل في العاصمة نواكشوط.

ومن أغربها وأكثرها إثارة بين السكان ، هي قصة امرأة تزوجت من رجلين في وقت واحد .

ونقل المصدر عن السكان قولهم ان السيدة المعنية معروفة بين الساكنة بالالتزام حسن السلوك.

وأوضح المصدر أن المرأة التي كانت في السابق متزوجة من أحد أطر شركة أكبر الشركات الموريتانية منذ عدة سنوات و له منها بنات وبنين قبل أن ينفصل عنها فجأة دون معرفة السبب ، قد ساقها القدر إلى أن تزوجت قبل سنة من الآن بصفة غير معلنة (السرية) من بائع لبن في مقاطعة توجنين .

اقدمت فتاة موريتانية في العقد الثاني من عمرها تسكن ضواحي عاصمة الترارزة على الهروب مع عشيقها وذلك قبل يومين من رفض أسرتها تزويجها له.

وكان الشاب الذي تعرف على الفتاة قبل سنوات في اعدادية لكوارب قد تقدم للأسرة يطلب منها الفتاة لكنه قوبل بالرفض من قبل الأسرة والاحتجاج بأن الفتاة مخطوبة من أبن عمها الأمر الذي لم تتمثل له الفتاة حيث ظلت متعلقة بالشاب الذي كان غائبا في رحلة عمل. وعند عودته قرر الهروب مع الفتاة حيث اجتازا النهر بالتجاه سنغال.

وحسب مصدر الحوادث الذي اورد الخبر فإن الفتاة اتصلت على اسرتها وهددتها بأنها ستقدم على تزويج نفسها بالشاب إذا لم يقبلوا به.

أفاد مصدر إعلامي أن أحد الضباط برتبة نقیب في إحدى المؤسسات العسكریة الموريتانية أعلن استقالته منھا.

وحسب تجكجه إنفو الذي أورد الخبر  ، فإن الضابط برر استقالته بحرمانه من أي ترقیة أو منح رغم أحقیته في ذلك وھو ما اعتبره ظلما مقصودا لا یمكن السكوت علیه ولا قبوله.

أفاد مصدر إعلامي ان عدد من المراهقين حاولوا قتل زميل لهم في مناسبة اجتماعية بالنعمة بعد ضربه مرات بعمود غليظ .

وقد اقتيد الجناة والضحية الي مفوضية الشرطة بالمدينة حيث يتم استجوابهم

انباء الشرق

نقل مصدر إعلامي عن مصادر خاصة قولها ، ان وزیرا في حكومة الوزیر الأول اسماعیل ولد الشیخ سیدیا رفض الانصیاع لأوامر السیدة الأولى مریم بنت الداه.

وحسب الاعلام الاخباري ، فإن الوزیر المعني وصلته أوامر من السیدة الأولى بتنفیذ قضیة بعینھا في وزارته لكنه رفض.

ولم نتوصل لسبب رفض الوزیر أمر السیدة الأولى، وتقول مصادر إنه یتعلق باقتراح أسماء لتعیینھا.