في سابقة من نوعھا قرر الرئیس السابق محمد ولد عبد العزیز تجرید ضیوفھ من الصحفیین من سلاحھم الوحید "أجھزتھم وكامیراتھم والات تسجیلھم "، وسمح لھم بالدخول عزل على أن توزع علیھم الصور من قبل اللجنة المشرفة ، ویسمح للقنوات بالتقاط إشارات البث .
وأظھرت الأسماء التي أفرج عنھا من المدعوین لحضور المؤتمر توفیر لحظ إعلام الإسلامیین في خطوة مثیرة تطرح أكثر من استفھام حول إمكانیة التحالف بین ولد عبد العزیز وأكبر فصیل سیاسي تظاھر بمعارضتھ طیلة عشریته .
وبحسب مصادر متطابقة فإن الدعوة وصلت ستتة مواقع نصفھا محسوب على الإسلامیین ھي :
الأخبار
زھرة شنقیط
السراج