تسبب سوء تنظيم زيارة نجم برشلونة الإسباني، ليونيل ميسي، إلى مصر، في غضب النجم الأرجنتيني، وتهديده بالرحيل، وعدم استكمال زيارته، على الرغم من أنها لم تستغرق سوى ساعات عدة، الثلاثاء، على خلفية ترويجه للسياحة العلاجية.
وجاءت ذروة غضب ميسي، بحسب تقارير إعلامية مصرية، مع رفضه دخول قاعة المؤتمر الصحفي للإعلان عن المشاركة في حملة السياحة العلاجية ضد مرض فيروس سي، وهي السبب الرئيس لزيارته للبلاد.
وقال منظمو المؤتمر في مكبرات الصوت بالقاعة إن النجم الأرجنتيني يرفض الدخول؛ بسبب مشكلة بسيطة يعملون على حلها.