قدّم الأرجنتيني هيكتور كوبر المدير الفني للمنتخب المصري، اعتذاره للجماهير بعد فشل الفريق الكروي في التتويج بلقب كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في الغابون.

وفي مؤتمر صحفي، مساء الأحد، قال كوبر: "أنا حزين للغاية من الخسارة، خاصة بعد المجهود الكبير الذي بذله اللاعبون خلال البطولة، كنا أقرب إلى الفوز باللقب، لكنه ضاع في اللحظات الأخيرة".

وأضاف أن "المجهود البدني لم يساعدنا في الشوط الثاني بسبب إجهاد اللاعبين، إضافة إلى القوة البدنية للاعبي المنتخب الكاميروني، الذي يجب تهنئته على فوزه باللقب بعد بطولة قوية قدمها".

افاد مصدر اعلامي ان احد الرعاة عثر على شاب مقتول شنقاً، قرب مركز آفطوط الساحلي الواقع على طريق روصو.

و حسب تقدمي فإن الراعي الذي عثر على الجثة المعلقة امس الاحد ، هرع لإبلاغ السلطة الأمنية بذلك، غير أنها لم تحضر حتى كتابة هذا الخبر لمكان الجثة.

و لم يتعرف الذين عاينوا الجثة من سكان تلك النواحى على هوية القتيل.

لقي 4 أشخاص مصرعهم وجرح آخرون، صباح اليوم الاثنين، في حادث سير مروع  على شارع مطار نواكشوط القديم.

وحسب شهود عيان فإن 4 أشخاص لقوا مصرعهم على الفور، في حين تم نقل البقية إلى المستشفى لتلقي العلاج، ووصفت حالة أحدهم بالخطيرة.

وحسب نفس المصادر فان سيارة "شخصية" اصطدمت بسيارة أجرة تقل عدة أشخاص، تم نقلهم إلى المستشفى.

كشفت مصادر مطلعة عن عودة الظاهرة الاكثر شيوعا في مساجد نواكشوط والتي سبق ان شهدت انخفاضا في السنوات الأخيرة .

وتكمن هذه الظاهرة في سرقة نعال المصلين من طرف لصوص او اطفال في اغلب الاحيان .

وأوضحت المصادر ان معظم ائمة المساجد في الاحياء الشعبية اصبحوا ينصحون المصلين بالدخول بالنعال وآخرون يعقبون بعد الصلاة على الظاهرة ومخاطرها.

كشفت مصادر اعلامية متطابقة عن عملية اختطاف تعرضت لها فتاة موريتانية متزوجة وقربة عهد بالولادة ، ولم يتم التعرف على المختطفين.

واوضحت المصادر ان الفتاة خرجت الليلة البارحة من منزلها لترمي حفاظة طفلها ,فتم اختطافها من طرف مجهولين من أمام المنزل.

ورغم تواصل عملية البحث عنها من طرف اهلها فانه لم يتم العثور عليها حتي تم رميها من طرف العصابة التي اختطفتها أمام منزل اهلها في مقاطعة دار النعيم في ظروف مزرية , وكانت فاقدة للوعي ,وبدون ملحفتها ,حيث بادر صاحب الدكان القريب بإبلاغ والديها عن عودتها في تلك الحالة , وذلك بعد ما غادرا منزلهما للبحث عنها صحبة زوجها منذ اختفائها.

كشف مصدر مطلع في اتصال مع موقع "صوت" عن إقدام فقيه على فتوى تعتبر كلمة "طيري" يلحق بها الطلاق وهي تحسب طلقة واحدة .

ونقل المصدر عن الفقيه قوله ، أنه اعتمد في فتواه قياسا على كلمة الحقي بأهلك ونحوها.

وكان احد الشباب المتزوج حديثا قد دخل في حوار مع زوجته تطور إلى ملاسنة رد عليها غاضبا بكلمة "طيري" حيث اعتبرتها طلقة وأخبرت اهلها .

وبعد اعتراض الشاب على الطلاق وإصراره على عدم نيته الطلاق ، رفعت القضية إلى اقرب المساجد حيث استفتي احد المتواجدين فيه ليفتي بما سبق ذكره.

كشفت مصادر شديدة الاطلاع عن قيام مواطنين بسرقة كميات معتبرة من الذهب الخالص من حجارة زبناء لهم قادمون من جميع جهات التنقيب عن الذهب.

واضافت المصادر ان المجموعة المتهمة بالسرقة تتولى تصفية الذهب بالتعاون مع سودانيين متخصصين في التصفية البدائية للذهب .

وأوضحت المصادر ان المجموعة استطاعت اخفاء كميات كبيرة من الذهب وخاصة أثناء التصفية بأساليب غريبة وغير معروفة.

كشفت مصادر اعلامية عن حماية الوزير الأمين العام لرئاسة الجمهورية مولاي ولد محمد لقظف، لوزيرين تمت إقالتهما بسبب الفساد، حيث كانا يديران قطاعات هامة من القطاعات الحكومية ذات الأهمية البالغة والإرتباط الوثيق بالمواطن، والتي تتولى تنفيذ جزء من البرنامج الإنتخابي للرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز.

افادت مصدر مطلع بمقاطعة دار النعيم ان عصابة من اللصوص اقدمت على تكسير محل تجاري قرب سمعة ولد "أخطيرة"  ليلة السبت وقامت بنهب كل ما خف حمله وغلى ثمنه.

واضاف المراسل ان عصابات السطو اصبحت تؤرق ساكنة المنطقة بفعل الضعف الامني المتصاعد واختفاء الدوريات فى الاوقات التي يحتاج فيها السكان الى التأمين والاكتفاء ببعض الاستعراضات الكرنفالية.

ويقول بعض المواطنين ان الدوريات التي عهد إليها بتأمين المناطق الشمالية عاجزة عن أداء مهامها بسبب ضعف الرقابة من القادة المعنيين بالدوريات.

وطالب المواطنون الرئيس بالعمل على توفير الامن وحماية ممتلكاتهم التي أصبحت مستباحة لعتاة المجرمين.

أفاد مصدر اعلامي ان بقالة 28 نوفمبر تعرضت قبل صلاة الفجر لعملية سطو غريبة اختفت فيها عدة ملايين وسط صدمة كبيرة لدى اصحاب المحل وساكنة المنطقة.

وقال المصدر ان اللصوص استطاعوا الوصول للمحل الوقع قبالة سوق ولد الحسن بمقاطعة "توجنين" من الخلف, حيث قاموا باحداث حفرة فى الجدار الخلفي للبقالة واستعمال مادة غريبة فى تكسير خزانات النقود مما مكنهم من الاستلاء على ما بداخلهم من اموال وسط استياء كبير لدى ساكنة المنطقة.