تداول ناشون على مواقع التواصل الاجتماعي قضية جرائم القتل التي تتجه للاتساع في عواصم ولايات الوطن وخاصة العاصمتين السياسية والاقتصادية.

وقد اشتعل الفيس بوك عندما تم عرض صور للشهيد نجل الوزير السابق احمد ولد جلفون الذي تعرض لجريمة قتل مروعة .

وطالب الناشطون عبر التدوينات والمناشير بتوفير الامن للمواطنين قبل كل شيء.

وكان ناشطون موريتانيون قد اطلقوا هاشتاك بعنوان ، امن نفسك بنفسك.. ربما انت الضحية القادم.

نجحت الأجهزة الأمنية في مدينة انواذيبو من اعتقال المتهمين بجريمة القتل البشعة والتي راح ضحيتها الشاب سيداتي ولد جلفون نجل وزير الصحة السابق

عملية الإعتقال تمت بعد تمشيط المنطقة التي وقعت بها الحادثة وتوقبف أصحاب السوابق وهو ما مكنهم من نحديد  هوية المشتبه بهما  وهما  مراهقين تتراوح أعمارهم بين 20 و 19 سنة من متعاطي المخدرات وأصخاب سوابق وبعد التحقيف معهما اعترفا بتنفذهما للجريمة وسردوا كيف نفذوها ثم سلمو هاتف الضحية وبعض مقتنياته التي سلبوها منه وفي سردهما لأحداث الواقعة حاول كل منهم أن يثبت أن الآخر هو من طعن الضحية

أمر القضاء الموريتاني بسجن سبعيني في مدينة روصو عاصمة ولاية اترارزة، بعد إتهامه بإغتصاب قاصر، حصل على ثقة أسرتها من خلال صداقته بوالدها، فأرتكب جريمته البشعة والنكراء.

وقال موقع "لكوارب" الذي أورد النبا حول القضية: "أحال قاضي التحقيق بمحكمة روصو أحد سكان المدينة من مواليد 1950 إلى سجن روصو بتهمة اغتصاب قاصر، في حي "انجربل".

وأكدت بعض المصادر أن المتهم صديق لوالد الطفلة.

وقد خضع المتهم للتحقيق بمباني مفوضية الشرطة في روصو".

فوجئ التجار والزبناء قبل قليل في سوق نواكشوط “كبتال” بلصين مسلحين بسلاح أبيض؛ أحدهما يحمل في يده سكينا كبيرة، والآخر منجلا.

اللصان كانا يشقان الجموع وهما يهددان الناس، بينما أشار أحدهما إلى صاحب متجر لبيع الملابس بإشارة الذبح؛ ممررا طرف سكينه على عنقه، مما جعل صاحب المتجر تحت -هول الصدمة- يقرر إغلاق محله، قائلا “إنه إذا كان عناصر الشرطة يخافون من هذين المجرمين، ولم يجرؤا على القبض عليهما؛ فهذا يعني أنهما متسلسلان في القتل”.

أفادت مصادر اعلامية أن محكمة نواكشوط الشمالية حكمت أمس علي المتهم محمد السالك ولد نافع المتهم بقتل زوجته بالاعدام .

وكانت القضية قد حظيت بتغضية إعلامية واسعة وصفتها مصادر مقربة من المتهم بالمتحاملة وتهدف إلى شيطنة المتهم والتأثير على مسار الأحكام القضائية.

وسبق للمحكمة العليا أن اصدرت قرارا باحالة الملف للمحكمة الجزائية ، تأكيد لقرار قاضي التحقيق بتبرئة المتهم من القتل العمد، وتم الاستئناف وخضع ولد نافع للمحاكمة أمام المحكمة الجزائية التي طالبت بتعميق التحقيق.

الفتاش

تداول ناشطون على صفحات التواصل الإجتماعي ، فيس بوك والوات ساب صورة الشاب الذي لقي حتفه في حادث سير أليم عند ملتقى طرق الرابع والعشرون بالعاصمة انواكشوط

يذكر أن حادثة وفاة الشاب المذكور وقعت في حدود الواحدة ليلا وبينما كان يقطع الطريق لتدهسه سيارة من نوع مرسدس سوداء وترديه قتيلا دون أن تتوقف

هذا وتم نقل الضحية لمستشقى الشيخ زايد ووصل عناصر من الشرطة لمعاينة الحثة وبدأ التحقيق والبحث عن السيارة المذكورة.

لقي شاب في مقتبل العمر انفاسه الأخيرة الليلة البارحة في مستشفى اسبانيا بانواذيب بعد لحظات قليلة من وصوله إليه.

وذكرت مصادر متطابقة ان الفتى الضحية ، هو نجل الوزير السابق  احمد ولد جلفون، وقد تعرض لطعنات قاتلة من عصابة لصوص على احد الشوارع العامة ، اثناء عودته من صلاة التراويح.

استقبل سكان اطار اليوم فخامة رئيس الجمهورية اسوء استقبال ، وسط هتافات وصيحات بالشتائم والتنقيص من الرئيس والوفد المرافق له.

ويأتي الاستقبال المثير في ظل مرافقة اربع وزراء من ولاية ادرار مع الرئيس في زيارته، ما يطرح اكثر من اشارة استفهام حول دور الوزراء والاطر والوجهاء ورجال الأعمال في تهيئة الجو الملائم للزيارة. 

شاركت شركة الاتصالات الموريتانية السودانية شنقيتل يوم ااجمعةالجمعة 19 رمضان 1440 الموافق 24 مايو 2019 في تخليد يوم الطفل اليتيم في العالم الاسلامي المقام هذا العام تحت شعار "رعاية الأيتام مسؤولية الجميع".

و قد أهدت شنقيتل بهذه المناسبة مجموعة معتبرة من السلات الغذائية لمركز الحماية و الدمج الاجتماعي للأطفال مساهمة منها في حماية الأطفال ذي الوضعيات الصعبة.

من جهة ثانية ساهمت شركة شنقيتل في رعاية حفل أقيم بهذه المناسبة في منتزه شهرزاد حضرته وزيرة الشؤون الاجتماعية و عدد من المسؤلين و الأطر، تم فيه توزيع نماذج من السلات الغذائية على الأطفال الأيتام.

تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصور للرئيس الموريتاني الاسبق معاوية ولد سيد احمد الطايع أثناء مهرجان انتخابي في احدى حملاته الانتخابية.

وانتقد الرئيس ثلاثة مرشحين من بين الاكثر تأثيرا في الحملة ، بينما اثنى على مرشحين لا يمثلون أي خطر على بقائه في السلطة.