توفي ثلاثة مواطنين موريتانيين يعملون في التنقيب عن الذهب الثلاثاء بعد إنهيار بئر بمنطقة “الساكنة” جنوبي مدينة الشامي.

وحسب  المصادر فان اثنين منهم توفوا على الفور وتتراوح أعمارهم بين الثلاثين والأربعين، بينما توفي الثالث بعد نقله إلى المستشفى ويبلغ من العمر 28 عاما.

وسبق أن لقي لقي خمسة أشخاص مصرعهم وأصيب آخر بجروح شهر فبراير في حادث انهيار بئر للتنقيب عن الذهب على مجموعة من المنقبين بمنطقة (تازيازت) بمقاطعة الشامي شمال غرب موريتانيا.

أحال قاضي التحقيق بمحكمة ولاية الحوض الغربي ثمانية أشخاص من مدينة مدبوكو الحدودية للسجن المدني في لعيون بعد اتهامهم بممارسة استرقاق العبيد القدماء من الشريحة ومشاركة البعض في الشغب.

وحسب وكالة الايام الاخبارية التى أرودت الخبر فإن الأشخاص الذين تمت إحالتهم للسجن بتهمة ممارسة الاسترقاق هم:

آدما جاورى ’ مادي جاورى , ابراهيم دامبلي كوربلي ’ حماه الله جاورا ’ حمادي جاورا ’كون كولي بالي,

وقع صباح اليوم حادث سير أليم على طريق الأمل بالقرب من أغشوركيت راح ضحيته حتى الساعة خمسة أشخاص وجرح العشرات بسبب تصادم  باص نقل تابع لشركة "سونف" يحمل ركابا غالبيتهم اجانب وباص صغير  كان في طريقه الى مقاطعة أمبود قادما من نواكشوط .

وقالت المصادر التى أوردت الخبر إن حصيلة القتلى قد تزداد نظرا لبشاعة الحادث وخطورة الجروح التى اصيب بها البعض في هذا الحادث الذي وقع على طريق الأمل قرب أغشوركيت اليوم الأربعاء والذي اغلبية ضحاياه من الاجانب.

أمر القضاء الموريتاني بسجن عصابة دعارة، تم اعتقالها من طرف الشرطة خلال الأيام الماضية، بعد مداهمة أمنية لوكر تؤجره العصابة بـ”سوكوجيمK.

وقد أحيلت العصابة إلى القضاء، بعد إنتهاء التحقيق معها من طرف الضبطية القضائية في مفوضية الشرطة بتفرغ زينه3، التي نفذت العملية الأمنية، وألقت القبض على العصابة التي تضم ثلاث سينغاليات هن:

-افاتو انجاي هي المشرفة على إدارة الوكر

– عيش جوب

– ميمونة جنغ

أحبطت الأجهزة الأمنية في بير أم اكرين محاولة سيدة قادمة من خارج البلاد ادخال كمية 400 اغراما من المخدرات لسجين يقبع في سجن بير أم اكرين.

وحسب المعلومات التي حصلت عليها ازويرات ميديا فإن حرسي من الفرقة المكلفة بحراسة السجن ساورته بعض الشكوك في تصرفات السيدة فأشعر فرقة الدرك التي بدأت عملية تفتيش وتقصي حقائق داخل السجن تمخضت عن ضبط الكمية المصادرة وتوقيف السيدة التي ادعت لاحقا لفرقة الدرك أنها رسالة مررت عن طريقها دون أن تعرف محتواها.

و ترى الأجهزة الأمنية أن السيدة قدمت إلى بير أم اكرين خصيصا لتنفيذ هذه العملية حيث اختتمت عملية التحقيق معها بإحالتها إلى العدالة لمحاكمتها.

وصل البارحة جثمان الشاب سيدي عالى ولد علوش الى مطار ام التونسي بنواكشوط على متن الخطوط الجوية الجزائرية قادما من اسبانيا حيث وافته المنية هناك في ظروف ماتزال غامضة .

ونقل جثمان الفقيد الى مسجد ولد امحود بمقاطعة تيارت حيث أقيمت عليه الصلاة بحضور جمع غفير قبل ان يوارى الثرى في مقبرة لكصر

وكانت الشرطة الاسبانية قد أبلغت قبل أيام بوجود شخص ميت في غرفته حيث قامت بالتحريات وأبلغت السفارة الموريتانية بالخبر.

فى الحادى عشر من أكتوبر 2012 أنهى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز آخر اجتماع للحكومة قبل بداية العام الجديد ( بفعل القوة القاهرة)، وغادر العاصمة نواكشوط فى سرب من ثلاث سيارات متوجها إلى بوادى إينشيرى فى حدود منتصف النهار.

لم يكلف الرئيس أعضاء الحكومة كثير عناء داخل الإجتماع الذى أستغرق ساعة و10 دقائق، منهيا الخلاف بين وزير الخارجية حمادى ولد حمادى والموظفة بنفس الوزارة فاطمة بنت حسنه مدير الشؤون الأوروبية  بعد الخلاف الذى حط بمكتب الرئيس خلال زيارته لمالطا.

تعرض ثلاثة أشخاص صباح اليوم لجروح متفاوتة الخطورة، بعد تعرضهم لحادث سير (الصورة) عند الكلم 20 جنوب نواكشوط، على طريق روصو.

ويقول مصادر متطابقة إن سيارة من نوع مرسدس 190 انقلبت بفعل تفادي باص كان متوقفا فوق الطريق، في منطقة العرية بمقاطعة واد الناقة، ما تسبب في تسجيل ثلاثة جرحى، تم نقلهم مباشرة إلى المستشفى في نواكشوط.

وتصدر في السنوات الأخيرة طريق روصو قائمة المحاور الموريتانية الأكثر تسجيلا لحوادث السير، وذلك في ظل الوضعية المتردية التي تفاقمت منذ 2013.

أفادت مصادر داخل أوساط الجالية الموريتانية المقيمة في المغربية بأن جثمان مواطن موريتاني ما زال في مشرحة بأحد مستشفيات العاصمة المغربية الرباط حيث تنتظر إدارة المؤسسة الطبية ردا من السفارة الموريتانية على البلاغ الذي بعثت به إليها بهذا الخصوص.

أصيب صياد واحد على الأقل في المواجهات التي جرت بين صيادين موريتانين محتجين على إجراءات تفتيش زوارقهم وعناصر الرقابة البحرية في منطقة غير بعيد من انجاكو بولاية الترارزة.

ونظم الصياديون خلال الأيام الماضية احتجاجات ضد الرقابة البحرية وإجراءات تفتيش زوارقهم، وقد انسحب أفراد الرقابة البحرية من منطقة تجمع الصياديين قبل أن يستخدموا القوة لاحقا لتفريقهم.

وأدى تفريق الاحتجاجات لإصابة أحد الصياديين بكسر في الأضلاع، نقل على إثره لتلقي العلاج.

ومنعت الرقابة البحرية الصياديين من إنزال زوارقهم إلى البحر في انتظار التوصل إلى حل للمشكل المتصاعد منذ أسابيع.