مع ثورة التكنولوجيا التي يشهدها العالم، تطورت بشكل طردي طرق التتبع التقنية والإلكترونية المتعددة، حيث من المتوقع أن يتم خلال العقد القادم تتبع كل شخص على نحو محدد.
ويمكن اعتبار التتبع في بعض الأحيان خدمة وهو مثله مثل أي خدمة تقنية أو تكنولوجية حديثة لها حسناتها ولها سيئاتها، فمثلا انتشرت أجهزة يستخدمها الناس سواء لتتبع الأطفال أو المسنين الذين فقدوا ذاكرتهم، وأحيانا البعض يتتبع بواسطتها حيوانتهم الأليفة، إضافة لاستخدامات أخرى مثل تتبع السيارات لمنع السرقات.