تعيش البلاد اليوم حالة مخاض عسير ، يُعقِّدُها أكثر عدم الثقة في خبرات الطبيب المشرف و استمرار ارتفاع حالة الضغط و عدم متابعة صحة الجنين منذ البداية و تقدم الأم في العمر المُصاحِب لتزايد آلام المخاض و الخوف من مفاجآت الولادات المتأخرة..
- الثقة في خبرات الطبيب بلا حل و البديل مفقود ..
- استمرار حالة الضغط المتزايد مكتملة الأسباب الموضوعية..
- عدم متابعة حالة الجنين ، فرصة ضاعت منذ البداية ..
- تقدم الأم في العمر المُصاحِب لتزايد آلام المخاض و الخوف من مفاجآت الولادات المتأخرة، نتيجة حتمية لتجاوزات ذات طابع ارتدادي تَحَكَّمَتْ في المشهد على حين غرة من الجميع ..
*"لا يرد القدر إلا الدعاء"* ، فادعوا لموريتانيا بالتوفيق في الخروج من مأزقها ..
لقد تغير الزمن و تغيرت الظروف و المنطق و المعطيات .
و على من لا يريد أن يغير أن يفهم أنه هو حتما ، من سيتغير..