قال الناطق باسم الحكومة الناني ولد أشروقه إن الجيش الوطني "سيتصدى لأي تهديد محتمل ضد موريتانيا".
وأضاف الوزير أن الجيش تصدى للمسلح الذي دخل الأراضي الموريتاني، وهو ما يقوم به عادة في كل الحالات المشابهة.
وأشار الوزير إلى بيان الجيش الذي أكد فيه أنه طرد عنصرا مسلحا بعد دخوله الأراضي الموريتانية، أمس الثلاثاء (13 فبراير).
فضّت قوات الدرك في مدينة بابابي بولاية البراكنة احتجاجات نظمتها أرامل وأبناء العسكريين من ضحايا أحداث 1989 – 1990.