لوحظ عقب تشكيل الحكومة الجديدة، شغور عدة مناصب في قطاعات حكومية، وهو ما جعل الرأي العام يترقب إتخاذ إجراءات بشأنها، كما هو الحال بالنسبة لـ:
-رئاسة السلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، التي كان يديرها وزير الثقافة الحالي الحسين ولد مدو
-منصب المستشار الاقتصادي لرئيس الجمهورية، والذي كان يتولاه وزير المالية والاقتصاد سيد أحمد ولد ابوه
-الأمانة العامة لوزارة الإسكان التي كانت تدار من طرف مفوض حقوق الإنسان سيد أحمد ولد أحمد بنان
-الأمانة العامة لوزارة المياه التي كانت تدار من طرف وزير العقارات وأملاك الدولة والإصلاح العقاري المختار ولد احمد ولد بوسيف،
-مؤسسة أشغال صيانة الطرق (أتير)، التي كانت تدار من طرف وزير المعادن والصناعة: اتيام التجاني
-المعهد التربوي الوطني الذي كان يدار من طرف وزيرة التهذيب الوطني هدى بنت باباه.
_ ادارة المستشفى الوطني التي كانت تدار من طرف وزير الصحة عبد الله ولد وديه
_ ادارة السجل الاجتماعي بمندوبية "تآزر" التي كانت تدار من طرف وزير التحول الرقمي وعصرنة الإدارة أحمد سالم ابده
_ الادارة العامة للشركة الموريتانية للمحروقات التي كانت تدار من طرف وزير الطاقة والنفط محمد ولد ماء العينين ولد خالد
_الادارة العامة للوكالة الموريتانية للشؤون البحرية التي كانت تدار من طرف وزير الصيد والبنى التحتية البحرية والمينائية الفضيل ولد سيداتي
_الادارة العامة للشركة الموريتانية لمنتجات الألبان التي كانت تدار من طرف وزير التنمية الحيوانية المختار ولد كاكيه
-إدارة شركة "سوماسيرت" التي كانت تدار من طرف الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية وترقية اللامركزية والتنمية المحلية المكلف باللامركزية والتنمية المحلية يعقوب ولد سالم فال،
وصل الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني، زوالا اليوم الاثنين، إلى مدينة بوغي بولاية لبراكنه، قادما من مدينة روصو، التي أشرف فيها على تدشين كهر