أفادت مصادر سكانية أن الطفل الذي يتم البحث عنه منذ موجة الأمطار الأخيرة قد عثر على جثته عند ازدار النور 18 غرب النعمة.
وكانت الأمطار الغزيرة قد ادت إلى سقوط دكان كان بداخله سيدة طفل تبين أخيرا أنهما خرجا منه، لتحملهما سيول البطحاء الجارفة، رحمهما الله.
وتنتشر الدكاكين والمحلات بالقرب من البطحاء الخطيرة التي تشق المدينة، وتنتصب بعضها في طرف البطحاء ما يعرضها للخطر.
وكانت الآليات المنفذة لعملية المخطط العمراني لمدينة النعمة قد باشرت عملية تخطيط السوق، قبل أن يتوقف حمارها فجأة ودون سابق إنذار.
ويتحدث معظم سكان النعمة عن توقف المخطط العمراني بسبب تدخل أحد التجار من اقرباء الرئيس ولد الشيخ الغزواني.
وكانت آليات المخطط العمراني قد باشرت عملية شق الطرق في سوق النعمة المتزاحم، حيث تم هدم ممتلكات بعض المواطنين قبل أن تقترب الآليات من محلات التاجر المذكور، المنتصبة على شوارع السوق.