مياه السماء ومياه السحاب ومياه المزن ومياه بحيرة اظهر هي اسماء ستنطلق قريبا وبطعم حنفيات نواكشوط على غرار المياه المعدنية المتوفرة حاليا في كل مناطق الوطن.
هكذا تنوعت اسماء المياه المعدنية في موريتانيا وبأسماء مناطق صدرت ، لكن طعمها حافظ على وحدته ووحدة مصدره ، وكأنما يصدر من حنفية الواحدة ، الأمر الذي يضع اكثر من سؤال؟؟ .
كذلك هي التعبئة لدى جميع شركات المياه.. ليونة في مادة القنينة وردائة في تصنيعها وكأن مصنعا صينيا واجدا يحتكر التعبئة لشركات المياه المعدنية في موريتانيا ، حيث تُغرق هذه الشركات شوارع المدن بمخلفاتها البلاستيكية الملوثة والغير قابلة لإعادة التدوير.. فهل أصابت شركات المياه المعدنية عدوى شركات الالبان!! لك الله يا شعب موريتانيا.