بدأ سوق النساء المطلقات في نواكشوط نقطة ترتادها النساء المطلقات لبيع فراشهن بعد مغادرة بيوتهن تحث تأثير العادات الاجتماعية الموريتانية ، التي تري في بقاء الزوجة في منزل الزوج بعد الطلاق عيبا ومعرة لاسرتها.
وقد بدأ اكتشاف السوق سنة 2000م عندما ارتادته النساء المطلقات لبيع أغراض البيوت .
لكن السوق التسع ليصبح سوقا كبيرا وللجميع ، مما دفع البعض إلى محاولة تغيير اسمه لكن دون جدوى.
ويُعتبر الطلاق ظاهرة متفشية في المجتمع الموريتاني ، رغم ما تُخلفه من انعكاسات سلبية على المجتمع والأفراد.