أفاد مصدر اعلامي ان بعثة من المتفشیة العامة للدولة مكونة من أربعة مفتشین بدأت یوم الخمیس الماضي مھمة تفتیش فى تسییر سلطة تنظیم النقل البري.

وتزامنا مع وصول بعثة التفتیش قام رئیس سلطة النقل، بالخیر ولد بركه، یوم الجمعة بإقالة مدیره المالي محمد فاضل ولد الشیخ سعد بوه وتعیین المحاسب الداتي ولد سیداتي، الناشط فى التیار السیاسي الذي یقوده رئیس السلطة فى كیفه، مدیرا مالیا للسلطة.

اقلام

نقلت مصادر اعلامية عن مصادر مقربة من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، ان الاخير تبرع للحكومة الموريتانية ب500 مليون أوقية وأربعة سيارات إسعاف مجهزة وعمارة من أربعة طوابق كمساعة في الجهود المقام بها في البلد للحيلولة دون انتشار  وباء كورونا وكوفيد 19 المنتشر في عالم.

ولم تؤكد جهة رسمية أو تنفي المعلومات المتداولة على مواقع التواصل، حول التبرع السخي للرئيس السابق

وكانت الحكومة الموريتانية قد اتخذت سلسلة من الإجراءات الاحترازية للحيلولة دون انتشار الوباء ، شملت حجز مجمل الوافدين من المناطق المصابة بالفيروس.

تم اليوم الأحد وضع 219 شخصا في الحجز الصحي قادمين عبر الحدود الموريتانية السنغالية، حيث تم عزل 70 شخصا منهم في فنادق بروصو و149 في فنادق بنواكشوط

واستقبل الفوج القادم إلى نواكشوط من طرف رئيس اللجنة المنبثقة عن اللجنة الوزارية الموسعة، المكلفة بالمعدات واللوازم محاطا بأعضائها عند فندق " أتلنتيك" بنواكشوط وسط إجراءات احترازية قامت بها فرق من قوات الأمن من أجل معرفة هوياتهم والمناطق التي قدموا منها وذلك قبل أن يتوجه كل واحد منهم إلى غرفته.

أعلن في فرنسا عن إصابة أول مواطن موريتاني بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" وفق ما تداول عدد من ذوي وأصدقاء المصاب على منصات التواصل الاجتماعي.

وقد بدأ المصاب في تلقي العلاج بفرنسا، حيث يقيم، ودعا ذووه وزملاؤه على "فيسبوك" بالدعاء له بالشفاء من الفيروس المستجد.

وقد تسبب الفيروس في وفاة أزيد من 500 فرنسي، وإصابة أكثر من 14 ألفا آخرين، وأعلنت السلطات الفرنسية عن جملة من الإجراءات لمواجهته.

وفي موريتانيا أكد وزير الصحة اليوم الأحد، أنه لا توجد إلا إصابتان، تعودان لأجنبيين، وأعلنت السلطات الموريتانية في وقت سابق عن تدابير احترازية، للتصدي للفيروس.

رفعت عدة دول عربية مستوى التأهب والإجراءات الاحترازية في سبيل الحد من انتشار فيروس "كورونا" المستجد، تضمنت قرارات بمنع التجمعات وفرض حظر التجوال.

والأحد، سجلت تونس وفيات وإصابات جديدة بفيروس "كورونا" المستجد، فيما أعلنت الكويت والأراضي الفلسطينية، عن إصابات جديدة بالفيروس.

وفيات وإصابات بتونس وإجراءات حكومية

ارتفع عدد الوفيات بفيروس كورونا  في تونس، الأحد، إلى ثلاث، بحسب  تصريحات وزير الصحة التونسي عبد اللطيف المكي، لإحدى الإذاعات المحلية.

وقال المكي: "إلى حد الآن تم تسجيل وفاة 3 أشخاص بفيروس كورونا المستجد".

أكدت المصادر الصحية الموريتانية ، أن الاسترالى تم شفاؤه ، وأن الفيلبينيه تتماثل للشفاء.

كما أكدت المصادر ان الموريتانية القادمة من اسبانيا فى المستشفى الوطنى سليمة من الفايروس ، حسب ما كشفت عنه نتائج الفحوصات.

وعن المواطن الذى وصل تجككجه والقادم من من الجزائر فقد أكدت أنه سليم وخال من فيروس كورونا ، والحمد لله حمد يليق بعظمته.

وطالبت السلطات الصحية بهذا الطلب:

إلزمو بيوتكم حتى تتجاوز الفترة المطلوب من قبل وزارة الصحة

ناشدت أخديجة بنت سالم السطات الأمنية والمواطنين المساعدة في البحث عن الطفل الوالد ولد مادي المختفي من أكثر من أسبوع.

وقالت بنت سالم ابنة خالة الطفل، في تصريح لزهرة شنقيط، إن الطفل اختفى قبل نحو أسبوع من منزل أسرته بحي ملح (سكتير 3)، وإنهم لا زالوا يبحثون عنه دون أن يتمكنوا من العثور عليه، مطالبة الأجهزة الأمنية والمواطنين بالتواصل معهم في حالة تمكنهم من أخبار عنه.

ويمكن التواصل مع أسرة الطفل على الأرقام التالي:

46717113

كشف مصدر أعلامي عن حقيقة شائعات منذ أيام عن تبرعات رجال الاعمال الموريتانيين كمساهمة في محاربة فيروس كورونا كوفيد 19.

ونقل اطلس انفو عن مصادره الخاصة ، أن رجال الاعمال موريتانيين لم يترعوا بمائة اوقية للدولة باستثناء اتحاد ارباب العمل الذي يضم جميع التجار.

وأوضح المصدر ان رجل الاعمال محمد ولد بوعماتو تبرع بمبلغ من اموله التي جمدت في فترة الحكم السابق ، و لا تزال كما يقول المثل داخلة "ظلمة"، أما رجل الاعمال محمد ولد انويكظ  فقد أعرب عن استعداده للتبرع في حالة دعت الضرورة لذلك.

أما ما ذكر بعد ذلك فخير الذكر...

شكل حظر التجوال في العاصمة نواكشوط الحدث الاكثر تفهما من العامة ، بوصفه اجراء احترازيا ، لحماية المواطن من وباء خطير.

إلا أن عنصر المفاجأة في قرار حظر التجوال، كان له الأثر البالغ على ساكنة العاصمة ، وليست الاسر الاكثر فقرا ، بل تلك التي تعتمد على الدخل اليومي ، وخاصة بعد ان تم اغلاق بعض الاسواق والمحلات.

نقل مصدر اعلامي عن مصادر خاصة أن السلطات الموریتانیة في ولایة الحوض الغربي قامت بإجراء أول حجر صحي في الولایة منذ الإجراءات المتخذة لمواجھة "كورونا".

وحسب مصادر ميادين ، فإنه تم وضع عدة أشخاص في تحت الحجر الصحي، وذلك بعد إعتراضھم عند معبر "كوكي" الحدودي مع مالي إلى "كوبني"، حیث نقلوا إلى كوبني للبقاء تحت الحجر الصحي.

وحسب نفس المصادر، أفادت بأن الأشخاص من جنسیات متعددة ھي: 6 نیجریین ومواطن من ساحل العاج، وآخر من بوركینا افاسو ومواطن موریتاني.