كشفت مصدر إعلامي عن تزايد التساؤلات حول طبيعة العلاقة بين وزيرة في الحكومة الموريتانية الحالية وفتاة، تعتبر من أقرب مقربيها، حيث تسافر معها في أسفارها الخارجية سواء الرسمية منها أو "الخاصة"، وذلك رغم عدم وجود أي منصب تتولاه المعنية في الوزارة التي تديرها الوزيرة.
وأضاف المصدر، إن هذه الفتاة إستطاعت خلال حيز زمني قصير، أن تكون من أكثر الفتيات الموريتانيات ثراءا، حيث تملك محلات تجارية ولها شقة في مقاطعة تفرغ زينه، تتناقل معلومات تفيد بتردد الوزيرة عليها.