قال ساكنة حي سيتى ابلاج بالعاصمة نواكشوط انه تحول إلى مأوى للبعض المجرمين ومكان مناسب لكل من يحاول تنفيذ جريمة أو ارتكاب أعمال الفجور، أو إخفاء المسروقات وتعاطي المخدرات وتم في الاونة الاخيرة ضبط عصابة من شابين وفتاة متخصصة في تهريب وإستعمال الكوكايين في العاصمة الموريتانية نواكشوط في شهر يناير الماضي
ويقول بعض من سكان الحي الواقع بالقرب من الشاطئ الأطلسي إن المجرمين يغتنمون هدوء الحي وبعده من قلب العاصمة وانخفاض كثافته السكانية لتنفيذ مخططاتهم حيث باتت معظم العصابات خاصة من الاجانب تسكن بهذا الحي مطالبين السلطات الامنية بتكثيف دورياته فيه والصرامة في ضبط المجرمين