وافق البرلمان التشيكي أمس الاثنين، على إرسال جنود إلى موريتانيا، في مهمة تستمر حتى نهاية عام 2026، ضمن برنامج تابع لحلف شمال الأطلسي، بهدف إلى المساعدة في تدريب الجيش الموريتاني.
وتشمل المهمة إرسال 30 جنديا من القوات الخاصة التشيكية إلى موريتانيا، لتدريب القوات الخاصة الموريتانية.
وستكون القوات التشيكية مسؤولة عن التدريب والمشورة العسكرية، مردفا أن التشيك ستساهم في بناء القوات المسلحة الموريتانية من أجل أن تصبح موريتانيا دولة رائدة في مشروع إنشاء وحدات القوات الخاصة.