تلقت عملية تقسيم علف الحيوان انتكاسة لأول وهلة في مدينة النعمة عاصمة الحوض الشرقي ، بعد خروقات فاضحة شابت عملية التوزيع في المدينة استدعت تغيير لجنة الاشراف على التوزيع التي تم اختيارها بمعايير قبلية.
وبعد اسناد مهمة تحديد المنمين المستهدفين للطواقم البيطرية ، ابدع اطباء البيطرة في مدينة النعمة في تضخيم القطعان حسب المبلغ المتعامل عليه ، قبل ان تختلط الأوراق في العملية ، وتأخذ منحا رومانسيا جديدا لتستفيد الفتيات إلى جانب المنمين من العلف .
فقد تم تسجيل فتيات آنسات على انهم من ملاك 100 من البقر تم تلقيحها إفتراضيا!! ، ليستفيدوا من نصف طن لكل منهما.