اجتمع مجلس الوزراء صباح اليوم الخميس بالقصر الرئاسي في نواكشوط تحت رئاسة فخامة السيد محمد ولد عبد العزيز، رئيس الجمهورية.

ومن المنتظر أن يناقش الاجتماع مجموعة من القوانين والمراسيم ، حيث أفادت مصادر إخبارية بأن الحكومة ستناقش اليوم مشروع قانون المالية المحدد لميزانية الدولة للعام 2018.

وبلغت ميزانية الدولة للعام 2017  461،44 مليارا من الأوقية، أي بزيادة 27،10 مليار أوقية بالقيمة المطلقة و28،2% بالقيمة النسبية مقارنة بقانون المالية الأصلي لسنة 2016 البالغ 17،451 مليار أوقية.

كشفت الناشطة البارزة بالحزب الحاكم، والإطار بوزارة التهذيب الوطني افاتو بنت لمعيبس عن فضيحة قالت إنها لا تقل عن فضيحة بيع الأدوية المزورة، تتمثل في سرقة الكتب المدرسية من أكشاك المعهد التربوي الوطني، وبيعها في السوق السوداء للمواطنين بأسعار خيالية، وكتبت بنت لمعيبس على صفحتها على فيسبوك ما يلي:

" مفارقة عجيبة لا تقل وقاحة عن بيع الأدوية المزورة

 في خطوة أنتظرها المواطن بفارق الصبر وعمدت الحكومة على تجسيدها، تم توفير الكتب المدرسية في جميع الأكشاك التابعة للمعهد التربوي بسعر رمزي في متناول جميع المواطنين و في كل مراحل التعليم على النحو التالى:

الابتدائية 200 أوقية

شهدت سوق العاصمة المعروفة بـ"مرصت كبيتال" مطاردات منذ صباح اليوم الأربعاء 01/11/2017 .

وانطلقت المطاردات بين مجموعات من الحرس الوطني والباعة المتجولين منذ الصباح ضمن حملة تهدف إلى منع الباعة المتجولين من عرض بضائعهم على الرصيف وجنبات الطريق قرب السوق القديمة.

قد تخللت هذه المطاردات مصادرات للبضائع والطاولات التي يتم العرض عليها.

أدركت امرأة بأنها حملت من جديد أثناء فترة حملها، في حالة نادرة للغاية ، حدثت في الولايات المتحدة، لتنجب فيما بعد "توأما" من طفيلن لم يتشكلا داخل رحمها في الوقت نفسه.

وفي حدث غريب من نوعه، كان 4 آباء مشاركين في ولادة الطفلين، حيث تطوعت جيسيكا ألين، من ولاية كاليفورنيا، لحمل طفل زوجين صينين في رحمها، عندما أصبحت حاملا للمرة الثانية من زوجها الحقيقي.

وكانت ألين أم لطفلين عندما دخلت في ترتيبات "تأجير الأرحام" لحمل طفل زوجين صينين، أرادا إنجاب طفلهما الأول.

استدعت شرطة الجرائم الاقتصادية في موريتانيا اثنين من مديري الشركة الوطنية للإيراد والتصدير “سونمكس”، وهما محمد الأمين ولد خطري، ودب ولد زين.

ومثل ولد خطري – وهو آخر مدير للشركة، وتم إقالته في أوج التحقيقات فيما عرف بملف فضيحة الأسمدة، وولد زين – وهو المدير الحالي للصندوق الوطني للتأمين الصحي، ووصل إدارته قادما من إدارة سونمكس – أمام شرطة الجرائم الاقتصادية، وذلك في وقت تتولى لجنة حكومية “تفييم” واقع الشركة، ودراسة أفضل المقترحات للتعاطي مع واقعها الاقتصادي الصعب.

كشف مصدر أمني عن تفاصيل سبب توقيف ثلاثة من أصحاب السوابق من ضمنهم حرسي سابق يحمل إقامة "شينك" أوروبية يعرف ب"كابه" سبق أن أحيل أكثر من مرة بتهمة السرقة عن طريق النشل(من سيارات الأجرة والحافلات)وهي مهنة يعمل فيها منذ أكثر من ثلاثين سنة، إضافة إلى مشاركة عصابات في عمليات سطو على مصارف ومحلات تحويل عملات.

الثاني يدعى داودَ ولد الزين ويعرف ب"اكرك" صاحب سوابق في ميدان السرقة بالكسر ليلا سبق أن سجن أكثر من مرة وقضي عليه بأحكام مختلفة.

عادت ظاهرة الكلاب السائبة من جديد للعاصمة نواكشوط حيث تمكنت البارحة من احتلال منطقة ، لتدافع عنها بشراسة وتهاجم المارة.

فقت تجمعت حشود من هذه الكلاب على ضفة المستنقع الواقع بين قندهار ومنطقة الترحيل متخذة منه "كزرة" عشوائية جديدة ومتجاهلة قرارات وكالة التنمية الحضرية "لادي".

وتشكل هذه الكلاب التي يجهل وضعها الصحي ، خطرا على المواطنين حيث تهاجم المارة بالقرب من مستعمرتها .

شب خلاف بين مواطنين بعد اصطدام بين سيارتين الليلة البارحة في كرفور حيث انكسرت عين إحدى السيارات ، و اتهم كل منهما الآخر بالخظأ المتعمد وتبادلا تهما تخللتها ملاسنات .

وقد تمكن موقع "صوت" من تصوير الحادث حيث تبين لاحقا ان صاحب السيارة الصغيرة المتضررة هو الظالم ، اما الاخرى فهي من نوع هليكس يستغلها دبلوماسي سابق لموريتانيا في ابوجا بنيجيريا.

أعلن اليوم الثلاثاء مجلس جائزة شنقيط 31-10-2017 عن أسماء الفائزين بالجائزة للعام 2017، وشملت الجائزة ثلاث تخصصات:

هي الدراسات الإسلامية، والعلوم والتقنيات، والآداب.

وجاءت الجوائز كالتالي:

جائزة شنقيط للدراسات الإسلامية كل من الدكتور يحي ولد البراء عن كتابه "الوحي والواقع والعقل" و الدكتور محمد احمد ولد محمد عالي عن كتابه " الإعلام الغربي والإسلام" مناصفة بينهما.

فيما نال جائزة شنقيط للعلوم والتقنيات الدكتور محمد سعيد ولد محمد سيديا منيه عن كتابه "مساهمة في دراسة النباتات الطبية والعطرية والعلفية في موريتانيا"باللغة الفرنسية.

أقدم الفنان الشاب محمد فاضل ولد سيد احمد ولد احمد زيدان زوال اليوم على طعن مواطن يدعى "مالك ولد بوكرن" بخنجر اثر شجار بينهما وقع داخل مكاتب سلطة تنظيم النقل (مقر عمل المتهم بالقتل).

وحسب شهود عيان فإن القتيل "ولد بوكرن" هاجم بشدة والدة ولد احمد زيدان الفنانة عيش بنت شغالي ووصفها بأبشع الأوصاف أمام ابنها وعدد من عمال المؤسسة، وهو ما أغضب ولد احمد زيدان الذي حذره من الاعتداء لفظيا على شرف والدته عيش بنت شغالي، لتنشب بينهما مشاجرة قوية انتهت باقدام ولد احمد زيدان  على طعن ولد بوكرن بخنجر وحمله إلى الشرطة والدماء تسيل منه قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة هناك.