كشف نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي اسماء تنتمي لأسرة واحدة تمكنت من النجاح في مسابقة المدرسة الوطنية للإدارة .

وتساءل البعض، هل هي الصدفة ، أو كرامة الصالحين ، "أم" أوامر أو تزلف ونفاق القائمين على المسابقة.

الاسماء

مفتش شغل :

1_فاطمة/عبدالله الشيخ سيديا 93

مراقب ضرائب :

2_باب/عبدالله الشيخ سيديا 94

3_محجوبة أمامة الشيخ سيديا 95

كاتب ضبط :

4_موسى أحمد الشيخ سيديا 83

مفتش شغل :

5_أحمد إسماعيل الشيخ سيديا 85

6_فاطمة/ باب الشيخ سيديا 88

مفتش خزينة :

7_سارة/ عبدالله الشيخ سيديا

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي قبل قليبل ، صورا وفيديوهات مروعة ، تظهر قمع الشرطة الموريتانية للطلاب المعتصمين أمام وزارة التعليم العالي من اجل الحصول على التسجيل الذي يعيقه قرار الوزارة .

وأطلق النشطاء فديوهات تحمل خطاب الرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني في حملته الانتخابية، تحث على المطالبة بالحقوق.

في سابقة غريبة نقل مصدر عائلي أن سيدة في مقاطعة عرفات أمتنعت قبل أيام من تسلم مهر ابنتها وأمرت بعودته إلى العريس بسبب حلي ذهبية ذكر بداخله .

وأشترطت السيدة والدة العروس استقبال المهر واستلامة بنزع الذهب نهائيا منه.

وكشف المصدر لموقع "صوت" أن السيدة من أسرة موريتانية معروفة تتشاءم بالذهب الخالص ، ولا تلمسه من شدة التطاير منه ، وتعتبره شؤم على رجال الأسرة.

أفاد مصدر اعلامي ان سيدة تعرضت لعملية سطو في إحدى شوراع منطقة امكيزيرة بمقاطعة تيارت من طرف عصابة من اللصوص كانت تتابعها بعد سحبها لمبلغ مالي من إحدى محلات تحويل الأموال.

صدرت المحكمة الجنائية المختصة في جرائم الفساد اليوم حكمها في قضية سونمكس والتي يتهم فيها مدير مخازن الشركة بروصو اعل سالم ولد ابيبكر ،حيث جاء الحكم بادانة المتهم والحكم عليه ب7سنوات نافذة وغرامة 5ملايين أوقية,

من جهة أخرى قررت المحكمة اجراء خبرة فنية في قضية المدير السابق للشركة الموريتانية لصيانة الطرق ENER  ممهلة اسبوعية لانجازها..

وكانت المحكمة الجنائية المختصة في جرائم الفساد قد بدأت دورتها الجنائية الاثنين الماضي .

الجدير ذكره أن هذه المحكمة تم اشاؤها 2016

المراقب

بعد أن تم اقتلاع البوابة الحدیدیة للمعرض الوطني بنواكشوط؛ والذي یضم تجمعا للصناعة

التقلیدیة الوطنیة؛ نشر الاطار في وزارة الثقافة سیدنا ولد الھادي على حسابه بموقع "فیسبوك" للتواصل الاجتماعي بلاغا جاء فیه:

" یرجى ممن عثر على باب المعرض الوطني الكبیر الذي كان ملتویا وكلف الوزارة مبلغ 6 ملایین أوقیة؛ وأزالھ مدیر الصناعة التقلیدیة آخر اللیل، قبل وصول الوزیر الحالي والوزراء المرافقین لھ.. یرجى أذن ممن عثر على ھذا الباب أن یوصله مشكورا إلى الجھات.

موريتانيا اليوم

تراس وزير التعليم الأساسي يوم امس الاحد رفقة والي الحوض الشرقي السيد، ولد أواه بمدينة النعمه اجتماعا حضره بعض السلطات ووجهاء مقربين من الوالي .

وكان الاجتماع مناسبة للوزير استعرض خلاله الإجراءات التي قرر قطاعه القيام بها على وجه السرعة بعد تحديد مكامن الخلل في و ضعية التعليم الحالية حسب قوله.

واطلق معاليه بشارة للمعلمين بزيادة علاوة البعد دعما للمدرسين العاملين في أماكن نائية .

وهي بشارة لا محالة ستثلج صدور المعلمين الذين مازال قرابة نصفهم في عداد الغائبين عن العمل وخاصة في القرى النائية المستهدفة بالعلاوة.

ليس سؤالا واحدا ، بل اسئلة محيرة!! ، ماذا حققت الكرة الموريتانية المتكور تحت ربطة عنق ولد لكور؟

وما هي انعكاسات الحملات التحصيلية للتطوع بالمال لصالح الكرة الموريتانية؟

وأين ذهبت مئات المليارات التي ارهب رجال الاعمال والمسؤولين للتنافس على مستوى التبرع فيها؟

وهل حقق منتخبنا الوطني نتائج بين نظرائه الافارقة في مصر بمستوى الدعم والتمويل الذي تربعت عليه اتحادية كرة القدم الموريتانية؟.

اسئلة بقيت عالقة ، بعد ان اختفت الاجوبة مع مئات المليارات التي جمعت ل رئيس الاتحادية ولد يحي الذي يتولى تسيير مواردها ، منذ عام "كحت لحمير".

كشف مصدر اعلامي النقاب عن معلومات وصفها بـ "الموثوقة" ، تشير الي أن بعض وزراء حكومة ولد الشيخ سيديا ، و بعض المسؤولين في الدولة ، ما زالت تربطهم علاقة اتصال مباشر بالرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز تتجاوز العلاقات الشخصية بكثير .

وحسب نفس المصدر، فإن بعض الوزراء وبعض المسؤولين السامين في الرئاسة و بعض القطاعات الأخرى يراسلون الرئيس السابق اولا بأول بكل ما يحدث في قطاعاتهم و ما يحصلون عليه من معلومات، كما لو كان مازال يمارس السلطة .

أثار استقبال ابن الريئس المنصرف بدر محمد ولد عبد العزيز الكثير من التساؤلات حول طريقة استقباله من قبل الحرس الخاص.

 ومرافقته من المطار إلى مقر إقامته، رغم أنه يعد بعد انصراف والده محمد ولد عبد العزيز عن السلطة سوى مجرد مواطن مثله مثل جميع المواطنين لايختلف عنهم في شيئ.

ننا محمد لغظف: أشارت في تدونة لها حول الموضوع إلى أن استقبال نجل الرئيس المنصرف محمد ولد عبد العزيز بدر اختراق للقوانين،وفعل يوحي بأن نفوذ ولد عبد العزيز ما يزال مهيمنا، وان مكان الرئيس ولد الغزواني قد تعهد به أمام المواطنين في برنامجه من مساواة للجميع تحت عصى القانون قد اخترقه بنفسه.