تمكنت الشرطة في توجونين 4 بالإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الشمالية من توقيف زعيمة عصابة تعرف ب"لمات"صاحبة سوابق في ميدان السرقة.

وحسب مصدر الحوادث فإن زعيمة العصابة تم ضبطها في غرفة نوم منز ل أسرة في حي القطاع الثالث من "ملح" وبحوزتها كمية كبيرة من المسروقات بعضها سرقته من المنزل، وبعضها كانت قد سرقته من مواطنين في نفس الحي بينهم باعة في محلات تجارية.

 وكشف سكان الحي أن زعيمة العصابة كان يرافقها مساعد وقد اختفى أثناء ضبطها وبحوزته سلة.وحسب المصدر فإن مساعدها تم ضبطه من قبل الشرطة في مفوضية عرفات 3 بالإدارة الجهوية لأمن ولاية نواكشوط الجنوبية.

كشفت مصادر شديدة الاطلاع النقاب لموقع "صوت" عن استياء متزايد بين الناشطين في دعم المرشح ولد ببكر من تحاشي الحملة للمسائل المالية وتماديها في سياسة رشح الحجارة ، على عتبة ابواب الحملة الانتخابية .

وأكدت المصادر مخاوف متعاونين بارزين في الحملة من شخصنة مواردها المالية واتخاذ جيب المرشح خزان الايداع الوحيد لموارد الحملة ، ما يعرضها للغياب عن مستلزمات الحملة ، كما حدث في انتخابات 2007 حيث عمد بعض المرشحين إلى استثمار موارد الحملة لتكوين ثروة خاصة به.

قرر المرشح محمد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني دعم ادارات حملته في جميع الولايات بالمنخبين المحليين ، محاولة منه في امتصاص الاستياء الذي احدثته التشكلة التي كلفها بالاشراف على حملته الانتخابية.

وكانت اللوائح قد احدثت استياء عارما ، شكل تحديا حقيقيا لما تمثله من تجاوز لاطراف جادة وداعمة ، وفاعلة في الساحة السياسية الموريتانية.

شكل حضور د/ مريم بنت محمد فاضل زوجة المرشح الرئاسي محمد ولد الغزواني فعاليات مبادرة نسائية داعمة لزوجها ، أول خطوة في اتجاه تكليفها بالإشراف على الفعاليات والنشاطات النسوية الداعمة لزوجها في الاقتراع القام.

وكانت سيدة القصر المحتملة ظهرت أول مرة للإعلام في نشاطات خيرية لهيئة تقودها ، قبل ان تظهر عدة مرات بصحبة زوجها في مناسبات سياسية.

ولعل الخرجة الجديدة اكثر اهمية لما تمثله من اصرار السيدة على دخول المنافسة ، لتقاسم عناء العمل الميداني مع زوجها ، اكثر من كونه حضور لفعاليات دعم ومساندة للمرشح.

ولد الامام الشافعي يتحدث عن المذكرة الدولية لاعتقاله وينفي التهم الموجهة إليه ، ويعد باعتقال ولد عبد العزيز.

اقرأ أيضا :

الرئيس  يقول: عندما اعود إلى الحكم سيكون لي اسلوب آخر (فيديو)

نشب خلاف حاد بين رجلين  في شقة للعب القمار في تفرغ زينه بحي"سانتر أمتير" تطور إلى شجار عنيف عندما رفض أحد الخاسرين تسليم  مفاتيح سيارته"TX" التي كان رهنها لمدير المركز مقابل مبلغ مالي ليتبع به خسارته لكل ماكان معه من مال والذي قدره حسب المصدر بسبعة ملايين بالحساب القديم، أي ما يعادل(700) بالحساب الجديد.

كشف مصدر عائلي لموقع "صوت" ان فتاة من اسرة محافظة تفاجأت في الايام الماضية عند احد ملتقيات نواكشوط بشاب يستغل سيارة أمها .

فحاولت الفتاة ايقافه لتستفسر منه ، لكنه لم يتوقف ، ما دفعها إلى مطاردته بسارتها ، حيث انتهت المطاردة عند مدخل مجمع للشقق المفروشة ، توقف الشاب أمامه ونزل من السيارة ودخل مسرعا.

دخلت الفتاة مسرعة خلفه لكنها لم تعرف بالتحديد الشقة التي دخل فيها مما دفعها إلى العودة للعامل المداوم في الشقق.

مازالت قضية رجل الاعمال وممثل مكتب الوفاء في مدينة النعمة السيد محمد ولد غالي المحيرة ، بعد اختفائه عن الانظار بمئات الملايين من ديون المؤسسات والتجار في مدينة النعمة بعد أيام من سطو عصابة على مقر عمله بمكتب الوفاء للتحويل الذي يديره اخوه .

فقد اكد مصدر مطلع لموقع "صوت" ان سيارة كان رجل الاعمال الهارب يستغلها في النعمة تعود ملكيتها إلى أخيه المدير العام للوفاء لتحويل الاموال ، قد اعادها إليه ، قبل ان يختفي بأموال دائنيه.

كشف مصدر اعلامي عن اقدام البنك المركزي على سحب مبلغ 1330000000 أوقية جديدة من حسابات البنوك الموريتانية البالغة 19 بنكا ، و ذلك بمعدل 70 مليون أوقية جديدة من كل حساب، مساعدة منه لبنك موريتانيا الجديدة و ذلك بعد رسالة تلقاها مدراء البنوك من محمد حنشي ولد محمد صالح المندوب العالم لجمعية مهنيي قطاع البنوك الموريتانية طلب فيها تقديم الدعم لبنك موريتانيا الجديدة، بعد إحاطتهم علما أن البنك المركزي و الخزينة العامة “قامتا باللازم” من تقديم الدعم للبنك الذي يقف على شفا الانهيار. (الرسالة مرفقة بالخبر).

أقدمت عصابة تستقل سيارة مرسدس 200 مساء امس قبل وقت الإفطار بدقائق على خطف حقيبة من يد امرأة والاعتداء بالضرب على رجل مسن حاول مساعدتها. 

وحسب مصدر الحوادث فإن السيدة التي تدعى (أخير فين) كانت في طريقها إلى منزلها من حانون قريب منه، وبينما كانت تقطع الشارع اعترضتها سيارة من طراز مرسدس 200 بيضاء وأخرج منها شاب يده  اختطف محفظتها على غرة منها،وقد حاول رجل مسن كان قريبا من مكان الحادث مساعدتها، لكن احد عناصر العصابة ضربه حتى سقط على الأرض ولاذوا بالفرار.

وحسب المصدر  فإن المرأة والرجل لم يتمكنا من التحقق من رقم السيارة أو لم ينتبها له..