تعرضت مجموعة من النساء لعمليات سطو وسلب أثناء وجودهن في ممارسة المشي على رصيف قصر المؤتمرات.
وحسب مصدر الحوادث فإن عناصر يشكلون عصابات من المنحرفين يتسللون إلى المتنزه يناير ويهدد وهم بأسلحة بيضاء ( سكاكين ).
مريم قدمت مع أطفالها للاستراحة على رصيف قصر المؤتمرات وتفاجأت بوجود شبان يسهرون في وجهها سكاكين ويطليون منها أن تعطيهم ما في حقيبتها، وقد أصيب أحد أطفالها بالخوف الشديد وهو يشاهد أفراد العصابة يهددون والدته.
ويعني بعض المتنزهين في المكان كثرة وجود المنحرفين وعصابات السطو إلى الغياب الأمني الذي يشهده المكان، حيث لايوجد غير نقطة للتفتيش تابعة لامن الطرق في ملتقى التلفزة بعيدا مسرح مايحدث على الرصيف.