تدول نشطاء على نطاق واسع خلال الساعات الماضية عددا من الأفلام الإباحية يقدمها أشخاص موريتانيون وتم تصويرها حسب متابعين في مدن موريتانية.
الأفلام المنافية للأخلاق اعادت للواجهة الحديث عن أفلام أخرى تمت ملاحقة أصحابها ولكن لا تزال تتواصل رغم محاربتها مجتمعيا وعبر منظمات مختصة ورغم تجريم القانون لنشرها لما له من تعارض مع أخلاق الشعب الموريتاني ، وتعاليم الدين الإسلامي.
وانتقد مدونون تساهل السلطات وطالبوا بضرورة فتح تحقيق في من تولوا التسريب وملاحقة كل الضالعين في القضية.