شكل الدعم الاعمى لمن في سدة الحكم اكبر العقد النفسية في الشرق الموريتاني وخاصة الحرصين على الاستفادة من مناصبه ونفو ذه.
ولطالما حلم كل مواطن شرقاوي بإقامة حفل باسم مجموعة من الجن لدعم مرشح الدولة العميقة وإبداء ابداعاته في النفاق والتملق وتقديم القرابين عله يحصل على سهم من قسمة ضيزي منتظرة.
ولعل عدوى المساندة والدعم تجاوزت اطرنا ومنتخبينا نحو العامة لتصل إلى مجانين الشرق والمختلين عقليا ، حيث القاعدة الثابتة في عقول الناس والتي تحولت إلى مسلمة راسخة ، وهي دعم خيارات الرئيس .
واقرب مثال على ذلك هو الثابت لدى ولد اعيمرتو دعم ولد عبد العزيز ولد الغزوان ، والمتغير لديه من المساعدة إلى الرغبة في الترشح للرئاسة.