تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي معومات وصفها البعض بالتخمينات فيما اكدها البعض الآخر.
وتفيد المعلومات الغير مؤكدة بتوصل المحققين إلى معلومات تفيد بوقوف جهات سياسية وراء التسجيل المفبرك ، الذي استهدف النيل من سمعة المرشح للرئاسيات السيد محمد الغزواني.
وقد تم تحديد الاطراف والأفراد الناشطين في القضية ، فيما ذهب بعض الناشطين إلى تسمية مسئولين ساميين للدولة متورطين في القضية.
وكانت مصادر اعلامية متطابقة قد اكدت أن الفتاة المتهمة بنشر وتوزيع التسجيلات الاخيرة المسيئة للمرشح الغزواني تم التعرف علي هويتها ويتم التحقيق معها لمعرفة الجهات التي تقف وراء نشر التسجيل .