تداول نُشطاء على مواقع التوصل الاجتماعي قضية التسجيلات المفبركة التي استهدفت النيل من سمعة المرشح ولد الغزواني .
وتحدث بعضهم عن تسجيل جديد ، تم سحبه دقائق بعد ان اكتشف بعض المدونين فبركته الواضحة ، حتى من ناحية تنسيقه.
وأشار بعض النشطاء إلى مسؤولية جهات مقربة من النظام ، بالوقوف وراء التسجيل وتوزيعه في الوقت المناسب .
ولم يستبعد البعض وجود بصمات للمعارضة في التسجيلات المفبركة ، إلا ان الاغلبية ترى ان التسجيلات لا تعدوا من مخلفات الصراع الذي شهدته الاغلبية حول ترشيح ولد الغزواني ، بين مؤيد ومعارض.. إن كانت تلك الصراعات قد حسمت بالفعل!.