إنه لمن المؤسف أن بعض مواطنينا ممن يحلو لهم أن يسموا كـُتابا، وإعلاميين، قد حولوا أنفسهم إلى "أقلام للإيجار" وباعوا وطنهم بأجندات غيرهم، فخسروا بذلك الحاضر، والمستقبل، صحيح أنه من حق أي شخص أن ينتقد نظام ولد عبد العزيز، ويعارضه، لكن هذا الحق يتحول إلى "جريمة"
عندما تكون المعارضة معارضة لمصالح وطن، وليست انتقادا لسياسة نظام.