أثارت صور للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ، أثناء زيارته للفتاة التي دهستها سيارة نجله حمزة جدلا بين العامة ، وعلى مواقع التواصل الاجتماعي .
ورغم العيادة المتواصلة للشاب حمزة ولد عبد العزيز الذي تسبب في الحادث عن غير قصد ، إلا أن الرئيس السابق لم يكتفي بذلك بل اصر على متابعة حالة الضحية عن كتب والتكفل بعلاجها ، ومد يد المساعدة لذويها.
وقد شكلت الزيارة التي قام بها الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز للمستشفى الوطني لعيادة الفتاة المصابة ، أهم حدث ، عكس عمق بعد الجانب الإنساني لدى شخصية اكثر رؤساء موريتانيا صرامة، ما اثار استحسانا لدى نشطاء منصات التواصل الاجتماعي .