كشف مواطنون ماقالوا إنها عملية احتيال تعرضوا لها عن طريق تداول ورقة نقدية من فئة 500 أوقية جديدة ،ورغم أن اي متفطن للورقة سينتبه مباشرة لمجموعة فوارق بين الورقة الاصلية والمحاكاة،إلا أن ذالك قد لايحدث نتيجة الشكل المقنع للورقة المزيفة.

وحسب المراقب ، فإن الورقة الجديدة تم تسريبها ضمن حسابات بعض وكالات تحويل الأموال.

شهد اجتماع مجلس الوزراء الموريتاني ليوم أمس تعيينات واسعة في وزارة الداخلية وأخرى بوزارة الثقافة.

وتأتي التعيينات الداخلية الحالية وسط حديث عن خلاف بين الوزير الاول ووزير الداخلية حول تلك التعيينات ، ما وصف لدى العامة بتدخل الوزير الاول في خضم امور من اختصاص وزير الداخلية ، حيث لم يصل الخلاف إلى تسوية لعدة أشهر فيما يبدو، رغم ما لذلك من إنعكاسات سلبية على الادارة الاقليمية ، نظرا لوجود مناصب كانت شاغرة بسبب تقاعد أصحابها وفشل عدد من الإداريين في مسؤولياتهم..

اجتمع مجلس الوزراء يوم الخميس 30 أبريل 2020  تحت رئاسة صاحب الفخامة السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، رئيس الجمهورية. .
 وقد درس المجلس وصادق على مشروع الأمر القانوني ومشاريع القوانين التالية:
 - مشروع أمر قانوني يتضمن بعض الإجراءات الضرورية لمكافحة وباء كوفيد 19 و تأثيراته.
 يأتي مشروع الأمر القانوني الحالي طبقا لأحكام قانون التأهيل رقم 2020- 004 الصادر بتاريخ 22 ابريل 2020.

نقل مصدر اعلامي عن مصدر مطلع ، ان وزير الداخلية محمد سالم ولد مرزوك قد عين مستشارا مكلفا بالإعلام والتكوين.

وحسب زهرة شنقيط  فإنه تم تعيين الإعلامي الشيخ ولد أمحيميد مستشارا مكلفا بالإعلام والتكوين بوزارة الداخلية.

أقر مجلس الوزراء في ختام اجتماعه جملة إجراءات خصوصية تضمنت إقالة جماعية للولاة، حيث لم تحتفظ وزارة الداخلية إلا بستة ولاية فقط من بينهم ولاة الحوض الشرقي وتكانت واترارزه.

وبموجب هذه التعديلات تم تعيين ولاة جدد على بقية ولايات البلاد التسعة، كما تمت ترقية بعض الحكام وتعيينهم ولاة، وأدخل ولاة مقالون للعمل في وزارة الداخلية.

الصحراء

صادق اجتماع الحكومة على تغييرات واسعة في أطر وزارة الداخلية شملت إقالات وتحويلات لبعض الولاة والحكام.

وقد عين مجلس الورزاء واليا جديدا على ولاية نواكشوط الجنوبية، حيث استدعى لهذا المنصب محمد ولد السالك الذي كان مستشارا فنيا لوزير الداخلية، كما سبق وأن تولى منصب والي ولاية تكانت.

ويمثل هذا التعيين إقالة لوالي ولاية نواكشوط الجنوبية الذي سربت الليلة البارحة مراسلة داخلية وجهها لوزير الداخلية حول حالة الإصابة الثامنة بفيروس كورونا.

أفاد مصدر إعلامي ان منزلا في قطاع عرفات أربعة  بجوار المسجد المعروف بمسجد"بركه" ، تعرض ليلة البارحة لهجوم من قبل عصابة من اللصوص، حاولت الدخول عبر الباب الداخلي بعد أن اجتازت باب الحائط، وقد تجاذبت الباب مع صاحب المنزل الذي استيقظ على حركة العصابة وهي تجتاز الحائط،.

وحسب مصدر الحوادث فإن صاحب المنزل طلب النجدة من الجيران، لينقذوه من العصابة التي كان بعض أفرادها يهدده بالقتل . 

وقد تمكن صاحب المنزل من إحكام إغلاق الباب الذي كان من الأبواب القوية  يصعب كسره.

أفادت مصادر إعلامية متطابقة أن مجلس الوزراء الموريتاني قد اجتمع اليوم في دورته الاسبوعية العادية .

وأكدت بعض المصادر أن الحكومة تدرس في اجتماعها المنعقد اليوم الخميس 30 إبريل 2020 تغييرات واسعة في الإدارة الإقليمية.

ويتوقع أن يعلن عن هذه التغييرات مساء اليوم في البيان الصادر عقب اجتماع الحكومة.

وتشمل هذه التغييرات المرتقبة عددا من الولاة والحكام ورؤساء المراكز الإدارية وغيرهم من موظفي قطاع الإدارة الإقليمية.

يحتدم الجدل داخل الأوساط الطبية والصحية في موريتانيا، منذ أن ظهرت ثامن إصابة مؤكدة بفيروس «كورونا» المستجد، أعلن عنها بشكل رسمي صباح أمس الأربعاء، إذ تضاربت فحوصاتها، قبل أن يحسم الخلاف بفحص الأجسام المضادة الذي أكد بشكل نهائي إصابتها بالفيروس.

ولكن ذلك لم يحسم الجدل بخصوص «الحالة الثامنة»، فهذه السيدة السنغالية البالغة من العمر 68 عاماً، ظهرت عليها الأعراض قبل أكثر من أسبوعين، إذ أكدت مصادر «صحراء ميديا» أنها توجهت إلى مركز الاستطباب الوطني أول مرة يوم 21 أبريل الجاري؛ وقالت للطبيب الذي عاينها إنها تعاني «ضيقاً في التنفس» منذ عشرة أيام (أي منذ 11 أبريل).

حسب معلومات حصل عليها موقع "صوت" فإن منزل السيدة المصابة بكورونا ، هو هذا المنزل الذي تحاصره الآن الحرس و سيارة تابعة لوزارة الصحة و الذي كانت تسكن به السيدة المصابة ، وهو منزل يقطن به الكثير من الباعة المتجولون (بتك  bethieg) الذين يجوبون المدينة يوميا للأسف في البحث عن لقمة العيش.

ودون حمود ولد الطلبة على صفحته ما يلي :

بعض ما توصلنا إليه من خلال عدة اتصالات بجيرة

وأقارب السيدة المصابة؛

١- السيدة موريتانية لكن لها أقارب وجذور سنغالية وأنا شخصيا سبق لي تدريس حفيدة لها تدعى فاطمة انجاي.

٢- السيدة لم تذهب إلى السنغال لمدة طويلة من الزمن