بيـــــان سياســي:
فوجيء الرأي العام الوطني مؤخرا بالإعلان عن إبرام اتفاق تعاون بين موريتانيا و الإتحاد الأوروبي يتم بموجبه استقبال و ايواء وتوطين الاعداد الهائلة من المهاجرين و طالبي اللجوء الحالمين بحياة رغدة في أوربا و الهاربين من جحيم البؤس و الشقاء في أوطانهم في افريقيا و اسيا مشكلين بذلك معضلة كبرى طالما قضت مضاجع القادة الأوروبيين.
فضّت قوات الدرك في مدينة بابابي بولاية البراكنة احتجاجات نظمتها أرامل وأبناء العسكريين من ضحايا أحداث 1989 – 1990.