كشف الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز عن هوية الأشخاص الذين يحاولون إلباسه تهمة الفساد والنهب، رغم أنه كان ابرز الرؤساء المحاربين للفساد والنهب والاختلاس.

وقال الرئيس السابق في تغريدة له اليوم على حسابه بتويتر، إن الأشخاص الذين يتهمونه اليوم بكل الخطايا من نهب وفساد للمال العام هم أنفسهم الأشخاص الذين تمكن من منعهم طيلة عشر سنوات من تدمير مقدرات البلد وسحقها.

أكد مسؤول عسكري مقتل ما لا يقل عن 79 مسلحا و29 جنديا في هجوم على قاعدة “جي 5” (G5) العسكرية في غرب النيجر، والتي تضم مقر القوة المشتركة لمجموعة دول الساحل الأفريقي، قرب الحدود مع كل من بوركينا فاسو ومالي.

وقال مسؤول لوكالة الأنباء إن مئات المسلحين المجهولين هاجموا القاعدة السبت على دراجات نارية، ولم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن الهجوم.

قامت فرقة من الأمن اليوم بتركيب عدد من كاميرات المراقبة في مختلف أرجاء معتقل الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، شملت "كل الغرف والممرات وحمامات المنزل".

ووفقا لمصدر من أسرة الرئيس السابق،   فقد خصت غرفة نوم ولد عبد العزيز ب"تركيب 4 كاميرات مراقبة"، كما تم تزويد المنزل ب"جهاز تشويش قطع إشارات الاتصال عن محيط المنزل".

ذكرت مصادر مطلعة جدا بوزارة المالية وأخرى بوزارة التهذيب الوطني أنه قد تقرر طبقا لتعليمات فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني منح زيادة معتبرة للمعلمين والأساتذة على غرار باقي موظفي الدولة في غضون خمسة اشهر من الآن هذا وذكر المصدر أن الوزارة بصدد الترتيب لإجراء مسابقة كبرى لإكتتاب خارجي لصالح 500 استاذ إعدادي وثانوي و1200 معلم رئيس ومساعد.

ومن المقرر إجراء المسابقة منتصف يناير المقبل كأقصى حد.

كيفة إنفو

أعلنت لجنة تحكيم مسابقة اكتتاب 200 وحدة لصالح وزارة العمل الاجتماعي والطفولة والاسرة، أنه تقرر تأجيل موعد إجراء مرحلة المقابلة الشخصية المؤهلين لمرحلة التصفية النهائية إلى يوم السبت 11 دجنبر الجاري، بدل اليوم (الأحد 05 / 12 / 2021).

ودعت اللجنة، في بلاغ ، المعنيين إلى الحضور في التاريخ المحدد أعلاه على تمام الساعة التاسعة صباحا؛ مصحوبين ببطاقات تعريفهم الوطنية والأصول الشهادات المطلوبة.

وقع حادث اصطدام مروع البارحة على احد الطرق في مقاطعة تفرغ زينه.

وقد أنهى الحادث حياة شابين بينما انتشل الآخرون إلى المستشفى وهم في حالة حرجة.

وأضاف شهود عيان أن الحادث كان بسبب السرعة الجنونية لاصحاب السيارتين مما تسبب في اصطدام مروع بينهما.

وقد انتشرت صور الحادث على منصات التواصل الاجتماعي بشكل مفزع ومروع.

عصابة "جرب حظك" أو عصابة gagner كلاهما اسم لعصابة تمتهن التحايل والسرقة بالإكراه في وضح النهار تحت غطاء اللعب بالقمار

تتكون هذه العصابة من عشرة أفراد تقريبا وتتخذ من منطقة كرفور الوقفة بتوجنين وكرا لتنفيذ جرائمها واصطياد ضحاياها يوميا من المواطنين البسطاء

يذكر أن ضحايا هذه العصابة بالعشرات يوميا آخرهم شخص احتالوا عليه قبل قليل وسرقوا منه مبلغ 40 الف اوقية تحت التهديد واعتدو عليه أمام المارة.

وسبق أن تم القبض على أفراد من هذه العصابة لكن سرعان مايتم إطلاق سراحهم مما ولد الشك لدى المواطن أن هنالك يد خفية تحمي هذه العصابة.

تشهد الساحة السياسة تطورا نوعيا، يحاول من خلاله رجال الأعمال فك الارتباط بين المال والسياسة بعد عقود من استغلال الأخيرة سبيلا لتحصيل الأول على حساب المال العام.

ويتجه الخيار الجديد لرسم صورة مشهد سياسي قاتم يدعو إلى عدم المبالغة في دعم توجهات السلطة العليا وينتهج مذهبا يعتمد على المعارضة، وعدم المبالاة بخيارات النظام القائم.

ويرى أحد السياسيين في حديث لموقع "صوت" أن ما وصفه بمحاولات فك الارتباط بين المال والسياسة، قد تفرض واقعا يفضي إلى تجديد طبقة رجال الأعمال الحالية، بنخبة جديدة .

تداول مواطنون على صفحات فيسبوك خبرا يفيد بتأخر رحلة تابعة للموريتانية للطيران كانت مقررة مساء أمس من نواكشوط إلى لاسبالماس بسبب امتناع قائد الطائرة من الإقلاع بحجة وجود خلاف مع إدارة الشركة.

وأكد مواطنون أن عشرات الركاب احتجزوا لساعات في مطار أم التونسي بسبب تأخر رحلتهم، واستغرب المسافرون تأجيل الرحلة لسبب كهذا، وهو ما يدل حسب رأيهم على غياب الرادع القانوني، ويعرض سمعة الشركة للضرر، فضلا عن مصالح المسافرين.

وكان طيارو الموريتانية للطيران قد دخلوا في إضراب عن العمل قبل أسابيع، وتوصلت الشركة معهم إلى اتفاق ينهي إضرابهم، لكن عمل الشركة يشهد اضطرابات من حين لآخر.

الوسط

لقي 33 شخصا في مالي مصرعهم عقب هجوم نفذه مسلحون مجهولون أمس الجمعة استهدف شاحنة لنقل الركاب في منطقة موبتي وسط البلاد

الهجوم الذي لم تتبناه أي من الجماعات المسلحة النشطة بالبلاد التي تشهد اضطرابا منذ 2012 لم تحدد تفاصيله بعد ، فيما نقل عن مسؤولين حكوميين أن "الركاب أمطروا بالرصاص وتم إحراق الشاحنة"

هذا وأصيب 7 أشخاص بجروح متفاوتة الخطورة 4 منهم في حالة "خطرة" حسب ما نقل وسائل إعلام محلية.