أعلنت شركتا "مارس" و"ليدل" أنهما ستسحبان إعلاناتهما من موقع يوتيوب عقب ادعاءات بأن الأشخاص المهووسين جنسيا بالأطفال يستخدمون الموقع لاستهداف القاصرين.
وقد بدأت العلامات التجارية الكبرى في سحب إعلاناتها من موقع يوتيوب بعد أن أفيد بأنه يمكن للأشخاص المضطربين جنسيا (ما يعرف بـ"بيدوفيليا") تخطي آليات الحماية على الموقع.
وتعد شركتا مارس وليدل من بين العلامات التجارية الكبرى التي أعلنت عن سحب إعلاناتها من موقع يوتيوب، يوم الجمعة 24 نوفمبر، والذي يعرف بيوم "الجمعة السوداء"، أحد أكبر أيام التسوق في العام.