مازالت حكومة ولد الشيخ سيديا تتجاهل معانات سكان الاحياء التي اريد لها ان تكون فقير في مدينة نواكشوط.
فبعد أسابيع من تحويل نواكشوط إلى معتقل بسبب حظر التجوال ، ما زالت السلطات تجمع التبرعات ، لتصل إلى مبلغ سبعة مليارات زيادة على الخمسة والعشرين التي تم ذكرها كمساهمة من الدولة ، وكأنها تستثمرها لصالح الفقراء ، في وقت تتفاقم معاناة سكان الصفيح والأسر الفقيرة في نواكشوط حتى الآن ، فما الوحي الذي تنتظره الحكومة؟ .