أبدت مصادر إعلامية سنغالية قلقها من وجود مصاب موريتاني بفيروس كورونا لمدة طويلة في السنغال وتنقله بين عدة مدن.

المصادر قالت إن الموريتاني الذي أعلنت إصابته في مدينة كيهيدي قد أمضى 22 يوما في السنغال قبل عودته إلى بلاد كما تجول بين عدة مناطق سنغالية وتحديدا تمباكودا وماتام.

المعني هو رجل دين متقدم نسبيا في العمر، لم تحدد السلطات الصحية الموريتانية عمره وكان قد ذهب للمستشفى في كيهيدي وهناك تم تأكيد إصابته بالفيروس بعد نقل عيّنة إلى نواكشوط وفحصها.

ووفقًا لشهادة رئيس قسم خدمة الطوارئ بمستشفى كيهيدي فإن المعني قد عاد إلى موريتانيا قبل 9 أيام قبيل إغلاق الحدود.

لم تكن الصيغة التي أعلن بها السيد وزير الصحة وفاة السيدة المذكورة كافية وهو ما أثار عديد الأسئلة ودفع البعض إلى المطالبة بتوضيحات وربما بتحقيقات، وتأتي بعد التباين الحاصل بين تصريح الوزير وإفادة طبيب الحالات المستعجلة في كيهيدي حول الحالة الخامسة التي أعلنت في عاصمة كوركول، ويناسب في هذه المناسبة ومع استحضار أمور أخرى تسجيل بعض الملاحظات :

افتتاحية: ـ لم يوفق وزير الصحة الموريتاني هذه المرة عندما اطلق تهديدا يستهدف الخطوط الأمامية للحرب على فيروس كورونا ، والتي تدور رحاها بإشراف الاطباء.

ولعل الوعيد الذي اطلقه وزير الصحة ، بدى لأول وهلة يستهدف الحد من إنارة الرأي العام أكثر مما يستهدف الأطباء ، في خطوة جديدة تهدف إلى تحويل الحرب الجديدة إلى كتلة معتمة ، تُطلع بيانات بخط المبتدئين ، غير مقروء يسقط  تارة عن السطر ، في بلد اصبح مصنفا في صدارة حرية الاعلام الدولية ، وفي ذلك فليتنافس المتنافسين .

أعلنت موريتانيا الليلة عن أول حالة وفاة بسبب فيروس "كورونا" وذلك لسيدة فرنسية من أصل موريتاني كانت في الحجر الصحي الاحترازي بأحد فنادق العاصمة نواكشوط.

وتوفيت السيدة اليوم داخل سيارة الإسعاف أثناء نقلها من الفندق الذي كان يحجر عليها فيه باتجاه المستشفى

وعادت السيدة المتوفاة إلى موريتانيا قادمة من فرنسا يوم 16 مارس الجاري، على متن آخر رحلة للخطوط الفرنسية إلى موريتانيا قبل إغلاق أجواء البلاد بشكل نهائي.

نقل مصدر سكاني لموقع "صوت" ان محلا لبيع الهواتف تم إغلاقه من طرف الشرطة الوطنية يوم أمس ، قبل أن تسطو عليه عصابة ليلية وتحمل جميع ما تحمله رفوفه من هواتف وبضاعة. 
ولم تكتفي العصابة بالمحل المذكور، بل حاولت السطو على صيدلية مجاورة للمحل، ما يرجح انسيابية الأمن في عين المكان. 
ويقع المحل المذكور في حي المشروع بتيارت، حيث يتولى الأمن تطبيق حظر التجوال، وهو ما يحول بين ألمواطنين وحماية ممتلكاتهم. 
وكان صاحب المحل قد اغلقه امس بأوامر الشرطة، إلا أن سكان الحي ابلغوه صباح اليوم ان محله تعرض للسطو البارحة

نقل مصدر اعلامي عن مصادر عائلية قولها، أن الموريتاني المشتبه في إصابته بفيروس "كورونا" في المملكة العربيةالسعودية، غادر المستشفى بعد تأكد خلوه من الفيروس، المصنف جائحة عالمية.

واشتبهت المصالح الصحية في المدينة المنورة، أمس، في إصابة المواطن (م. ي)، وعزلته فورا في مستشفى الملك فهد بالمدينة المنورة.

وأضافت المصادر، أن الطاقم الطبي بعد تأكده من خلو المواطن الموريتاني من الفيروس طلب منه مغادرة المستشفى وعزل نفسه "من باب الاحتياط".

نقل مصدر اعلامي عن مصدر وصفه بالخاص، ان سیدة كانت موضوعة فى الحجر الصحي للوافدین من الخارج توفیت زوال الیوم الاثنین بعد تعرضھا لما یعتقد انه ازمة قلبیة مفاجئة لتلفظ انفاسھا قبل الوصول الى المستشفي.

وحسب اقلام الذي اورد الخبر فإن السیدة ضمن المحجوزین فى فندق بلكصر.

لم تسعف قدما كبير مستشاري رئيس الوزراء البريطاني في الهروب من فيروس كورونا، رغم إطلاق ساقيه للريح وفراره من داونينغ ستريت 10 لحظة معرفته بإصابة بوريس جونسون بهذا الفيروس المستجد.

وأعلن متحدث رسمي باسم الحكومة البريطانية لـCNN اليوم، أن أحد كبار مستشاري رئيس الوزراء البريطاني، يعزل نفسه في منزله بعد ظهور أعراض فيروس كورونا المستجد عليه.

وشوهد دومينيك كامينغز يجري هاربا من مقر رئاسة الوزراء في 10 داونينغ ستريت، يوم الجمعة الماضي، في أعقاب إعلان إصابة بوريس جونسون بفيروس كورونا، ثم ثبوت إصابة وزير الصحة البريطاني.

أعلنت السلطات الموريتانية رفع الحجر الصحي عن 82 شخصا، بينهم مواطنون وأجانب.

ومن بين من تم رفع الحجر الصحي عنهم 38 مواطنا وأجنبيين كانوا محتجزين في فندق" ازلاي مرحبا" بنواكشوط.

بالإضافة إلى 44 شخصا كانوا محتجزين بنواذيبو، وتتوزع هذه المجموعة ما بين 39 مواطنا و5 أجانب من أتشيلي والجزائر ومالي واسبانيا.

وتم حجز هذه المجموعة بعد وصولهم لمدينة نواذيبو على متن رحلة قادمة من إسبانيا  في الخامس عشر من الشهر الجاري.

وضع ملك تايلاند مها فاجيرالونكورن، نفسه في العزل، بألمانيا، برفقة 20 فتاة، بسبب تفشي فيروس كورونا المستجد.

وذكرت وسائل إعلام ألمانية، أن ملك تايلاند البالغ من العمر "67 عاما"، وضع نفسه في أحد أفضل الفنادق بمدينة غارميش بارتنكيرشن في جبال الألب البافارية.

ولم يحجر الملك نفسه وحده بالفندق بالكامل، بل رافقه حاشية تضم 20 سيدة، إلى جانب الخدم.

ومن غير المعروف، ما إذا كانت زوجات الملك الأربع، في الحجر مع الملك أم لا.