الحمد الله و الصلاة والسلام على رسول الله .. حين ينادي منادي الله تعالى أن 'يا باغي الخير أقبل ويا باغي الشر أقصر' إيذانا بقرب افتتاح أبواب الجنة مع حلول إطلالة شهر رمضان المبارك، نجد الأسرة المسلمة تعتبر نفسها أولى الناس بالاستجابة لهذه الدعوة المباركة وأحراها باقتناص فرصة نداء هذا المنادي الصادق، تعاونا على البر والتقوى وتواصيا على الحق والصبر وتكاملا بين أفراد الأسرة، في مجالات مختلفة، لعل من أهمها:
1️⃣. التعاون في استحضار النية الصالحة وتنميتها: