وفى مستهل هذه السطور، نطالب صاحب الفخامة،محمد ولد الشيخ الغزوانى، للإشراف بنفسه، على التحقيق فى هذه الخيانة المدوية المحتملة،التى تسبب فيها، بعض الناقلين و بعض المسؤولين الأمنيين ،عن “الحكمات””،على مختلف المحاور الطرقية.
فهذا التسلل كرسه تفريط بعض حراس الحدود و نقاط العبور و شراهة الناقلين(و للقصة بقية).
و من أراد الحصانة أو سلامة جلده أو عرضه،فليتق الله فى هذا الشعب المغلوب على أمره.