في ضوء ما يشهده الحقل الاعلامي في موريتانيا من تقزيم على المستوين المعرفي والمهني ، والذي افقد المحتوى الاستهلاكي حسه الاعلامي ، خاصة في ضوء ما أحدثته الثورة التكنولوجية الرقمية من منصات ، وما تشكله من تأثير على الاعلام المحترف.
بات من الضروري اعادة النص إلى صيغه الاعلامية المستجيبة لمتطلبات جمهوره المستهدفين في خلق محتوى إعلامي مؤثر وفاعل.