هكذا دأب رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز اطال الله بقائه ، إذا اراد ان يتخلص من احد اعوانه ، عينه على الحزب الحاكم! ، او اقحمه في صراعات الحزب ، لينتهي به المطاف في غيابات الدبلوماسية.
ولعل السلك الدبلوماسي اصبح العقاب الناعم ، والإحالة المباشرة إلى التقاعد السياسي .
وفي خضم المستجدات والحراك السياسي الذي تشهده البلاد في وجه الانتخابات السياسية الحالية كتب الوزير السابق والسفير الموريتاني الحالي في المملكة المتحدة تدوينة جاء فيها ما يلي:
المخطار أو المختار...