كتب الناشط Rabih Kabir : سمعت فوكالين من أخت القتيل، تقول: نحن جماعة من المسلمين، و للأسف لم يدر في خلدي أن أيا منا يمكنه أن يقتل قطا أو كلبا، إلا و تألم لفعلته و شعر بالندم طول يومه ذلك.. و لا أن يكون في وارد الرد على البهت و سوء الظنون.
و ما درينا في صبيحة فاجعة قتل أخي إلا وقد صُبِّحْنا بتوارد "صوتيات" و مسجات على الواتساب و مناشير على الفيسبوك، تخللها إنشاد أشعار حماسية تمجد تصرف ولد أمين الهمجي بقتله لأخي و توزيع صوره إغتباطا و سرورا بإرتكابه جريمة قتل.. و أشهدكم اني أحمد الله أن إبننا ليس هو القاتل.