قال وزير الصحة عبد الله ولد سيدي محمد وديه إن التفتيح الاصطناعي للبشرة قبل أن يكون إصابة مرضية، هو بالأساس معضلة اجتماعية تتعلق بتغير العقليات واختلال القيم، مما يستدعي مكافحته والقضاء عليه داخل المجتمع.
وأضاف الوزير أن السلطات العليا في البلد تبذل جهودا جبارة، لتحسين وتعزيز الرعاية الصحية وحماية المواطنين من المخاطر الطبية والوقاية من الأمراض بما فيها الأمراض الجلدية.
جاء حديث الوزير خلال إطلاق يوم توعوي حول أضرار تفتيح البشرة الاصطناعي، تحت شعار "لا حرية للوصول للمنتجات الخطرة على الجلد في بلادنا
عثر صباح اليوم في مدينة نواذيبو، على الشاب محمد ولد علي ولد المحجوب، متوفى، بعد أيام من اختفاءه و تعذر الاتصال به.